‘);
}

فوائد العلكة

محتوى العلكة من المواد الغذائية

يجب أن تكون جميع مكوّنات العلكة المُخصّصة للمضغ من الأصناف الغذائيّة التي تعرّضت لعمليّة الفرز والتصنيف لفحصها وتقييمها من حيث الجودة ومطابقة المواصفات (بالإنجليزية: Food grade) للاستهلاك البشري، وتجدر الإشارة إلى أنّ وصفات تصنيع العلكة تختلف بحسب المُصنع، إلا أنّ جميعها تشترك بمكوّناتٍ أساسيّة، وهي بحسب الآتي:[١]

  • العلك: وهي مادّةٌ مطاطيّةٌ غيرُ قابلةٍ للهضم تُعطي العلكة خاصيّة مضغها.
  • الصمغ: أو الراتنج (بالإنجليزية: Resin)؛ حيث إنّه يُضاف للعلكة ليزودها بقوامها المتين والمتماسك.
  • الحشوات: التي تُضاف لإعطاء العلكة قوامها الخاص، مثل: مادة كربونات الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium carbonate)، ومادة التلك (بالإنجليزية: Talc)؛ التي تتكوّن من سليكات المغنسيوم المُهدرجة.
  • المواد الحافظة: التي تُضاف للعلكة لزيادة مدة صلاحيتها، وغالباً ما تُستخدم مادة بوتيل هيدروكسي تولوين (بالإنجليزية: Butylated hydroxytoluene) وهي تُعدُّ مادة عضوية.
  • المواد المُلينة المزيلة للقساوة: وتُضاف للحفاظ على رطوبة وطراوة العلكة ومنع تصلّبها، مثل: البارافين (بالإنجليزية: Paraffin) أو الزيت النباتيّ، وهما من المواد الشمعيّة.
  • المُحلّيات: ومن أكثرها استخداماً سكّر القصب، أو سكّر الشمندر، أو شراب الذرة، أمّا بالنسبة للعلكة الخالية من السكّر فيُضاف لها السكر الكحولي، مثل: الزيليتول أو المحلّيات الصناعية من الأسبارتام (بالإنجليزية: Aspartame) بدلاً من تلك السكريات.
  • المنكّهات: التي تُضاف لإعطاء النكهات المرغوبة، وقد تكون هذه النكهات من مصادر طبيعيّة أو صناعيّة.