‘);
}

تجاوز الظلم في الحياة ونسيانه

يجب على المرك بأن يُدرك ويعي حقيقة بأن الحياة قد لا تكون عادلةً أحياناً، بحيث لا تهبه وتُحقق له كل ما يتمناه ويصبو له، إضافةً لوجود بعض الحوادث والمواقف الاجتماعيّة التي يتعرّض فيها لمشاعر قد تؤلمه وتؤثّر عليه، والتي تتمثل بانعدام العدالة أو ظلم أحدهم له دون قدرته على الرد أو عدم امتلاكه فرصة الدفاع عن نفسه كما يتمنى أو كما يجب، لكن ذلك لا يعني سيطرة هذه المشاعر عليه، وتوقف حياته عند تلك اللحظة أو تأثّره بالموقف وبتصرّف من ظلمه، بل عليه أن يتناسى، ويتجاوز، ويعيش حياته بصورةٍ جيّدة ويُكافح بقوّةٍ وعزيمة من أجل الوصول لسعادته وتحقيق الاستقرار والراحة النفسية واستعادة ثقته بباقي العلاقات الاجتماعيّة أيضاً بغضّ النظر عن الماضي.[١]

كيفيّة نسيان المرء من ظلمه

هُنالك العديد من الطرق التي تساعد المرء على نسيان الظلم الذي يتعرّض له من شخص ما أو في حدّثٍ معيّن، ومنها ما يأتي: