‘);
}

العسل

يقوم النّحل بإنتاج العسل من رحيق الأزهار، وهو عبارةٌ عن سائلٍ حلوِ المذاق، ويختلف نوعه ومذاقه وِفق نوع الأزهار التي يُؤخذ منها الرحيق، حيث يَمتصّ النحل الرحيق ويخزّنه في أكياس خاصّة، ثمّ تحلّله الإنزيمات إلى سكريّاتٍ بسيطةٍ يتمّ نقلها إلى أقراص العسل (بالإنجليزيّة: Honeycombs) داخل خليّة النّحل، ليتحوّل بعد أنّ يجفّ إلى عسل، ثمّ تُغلق الخلايا بالشمع، ويؤخذ العسل الخامُ مُباشرةً من الخليّة، حيث يكون معه القليلُ من الشمع، وحبوب اللقاح، والخمائر، ويُعتقد بأنّ تناول هذا النوع من العسل مفيدٌ للحساسيّة الموسميّة، أمّا العسل المُبستر فإنّه يَتعرّض للحرارة والمعالجة بهدف تنقيته من الشوائب.[١][٢]

وضع العسل على السرّة

لا توجد أي أبحاث علميّة تدرس فوائد وضع العسل على السرّة، ومع ذلك فإنّ التطبيق الموضعي للعسل على الجلد له العديد من الفوائد، ونذكر منها الآتي:[٣]