‘);
}

يتعرض الإنسان في حياته إلى العديد من المؤثرات التي تسبب تغيير في لون البشرة ، كما أن ليست جميع التغيرات في لون البشرة مخيفة وتسبب ضرراً، إنما أن البعض منها فقط هو من يستدعي الخوف من وجود سرطان الجلد ، كما أن تغير لون البشرة مرهون بالفترة التي تتعرض فيها البشرة لأشعة الشمس الحارقة والتي تكون سبباً في تحول صبغة الميلانين في الجلد ، حيث أن صبغة الميلانين هي المسئولة عن لون البشرة ، وهي التي تتحكم في لون البشرة ، كما أن السبب الرئيسي في تفاوت ألوان الناس هو التفاوت في كمية صبغة الميلانين في الجلد ، حيث أن البشرة التي يكون لونها غامقاًً تحتوي على أكثر تركيز لصبغة الميلانين من تلك التي تكون بيضاء ، حيث أن صبغة الميلانين في البشرة البيضاء تكون أقل تركيزاًً.

يعود تفاوت تركيز الميلانين من شخص لآخر إلى العامل الوراثي ، ولكن تلعب أشعة الشمس دوراً في تغيير عمل صبغة الميلانين ، كما أن هناك أمور أخرى تسبب حدوث حالة من الاسمرار في الجلد ، كما أن المشاكل والضغوط النفسية التي يتعرض لها الإنسان تسبب أحياناً حالة من الإسمرار .

هناك حالات مرضية تسبب حدوث اسمرار في مناطق من الجلد ، وقد أسماها الأطباء بالأي :-