‘);
}

القُدس

تُعدّ مدينة القدس أحد أهمّ وأبرز المعالم الدينيّة للمسلمين؛ حيث يقترن ذِكرها بالإسلام وبزمن سيّدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم، وعصرِ الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم، ومن تبِعهم من عظماء الإسلام وقادته؛ ففي القدس أولى القبلتين، وفيها ثالث الحرمَين الشريفين وهي مكان مِعراج المصطفى صلّى الله عليه وسلّم، وفي القدس حصلت الكثير من الأحادث المهمّة بالنسبة للدولة الإسلاميّة؛ حيث دخلها الفاروق فاتحاً، وصلاحُ الدين الأيوبي مُحرّراً، لذا فهي محطّ اهتمام كلّ المسلمين، وفي هذه المقالة بيان وتوضيح لأهميّة القدس الدينيّة.

أهميّة القُدس الدينيّة

تظهر أهميّة القدس الدينيّة في العديد من المظاهر والمواقع المهمّة دينياً، ومن أبرز المظاهر التي تدلّ على مكانتها الدينيّة، ما يأتي:[١]