ليس هناك ذلك الشخص الذي لا يحمل ولو صفة واحدة ترهق المحيطين به. وهناك أنواع من الأزواج الذين يشكلون عبئا كبيرا على زوجاتهم، ومنهم الزوج المدقق في جميع التفاصيل، سواء تلك التي تخصه أو غيرها. وهنا لابد من معرفة طرق التعامل معه.
اكتئاب بعد الزفاف يبدأ حين تطفأ الأنوار، تسكن القاعات، يتلاشى الزحام، تصمت أجهزة الصوت العملاقة، وتفقد البالونات هواءها ويسود الهدوء في النهاية، فتجد أن كل هذا الزخم قد انتهى، وأن ليلة العمر انقضت، ولن يكون هناك حدث استثنائي آخر.
لأن ترتيب الطفل داخل أسرته يعد من أهم ما يؤثر على تكوين شخصيته وتشكيلها منذ الصغر، فإنه من الأهمية بمكان معرفة أهم السمات الشخصية التي تميز كل طفل وكيفية تقويم الصفات السيئة عن طريق تجنب بعض الأخطاء التي يقع فيها الآباء.
إخبار الأهل بالرسوب أمر شاق، فالرسوب في حد ذاته مشكلة كبيرة، أما إخبار الأهل به فهو الأصعب، فما هي الطريقة الأنسب لذلك؟ وكيف نخبرهم برسوبنا بطريقة غير صادمة، والأهم كيف نجنبهم التعرض لهذا الخبر المؤسف مرة أخرى، وهو ما سنوضحه هنا.
الوصول لمرحلة تكوين أسرة ناجحة لا يحتاج إلى أساس علمي أو فلسفي، ولكنه يحتاج إلى خطوات أخلاقية، هذه الخطوات لا تتأثر بالزمن أو المكان أو البيئة، بل هي شبه قانون يمكن تفعيله مع أي أسرة مبتدئة للوصول لمرحلة النجاح الأسري.
اختيار الحفاضات الآمنة من الأمور الهامة جداً التي تشغل تفكير جميع الأمهات، ويكون الاختيار أكثر صعوبة عندما يكون الطفل حديثي الولادة لأنه يكون أكثر عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض الجلدية مثل الطفح الجلدي، والحبوب والتقرحات نظراً لرقة جلده مما يجعله شديد الحساسية.
أصبحنا في الوقت الحالي نرى العديد من المشكلات الصحية والنفسية التي لم نكن نسمع عنها في السابق. وأصبحت هناك حتمية لمعرفة ماهية هذه المشكلات وكيفية التعامل معها بشكل صحي. ومن هذه المشكلات حركة الطفل الكثيرة والزائدة عن الحد الطبيعي
الاستقلال عن الأسرة حلم مشروع لكل شاب وكل فتاة، وهو أمر محمود لما له من فوائد بالرغم من صعوبة تحقيقه، فما هو الاستقلال عن الأهل؟ وما هي مميزاته وعيوبه؟ كيف يمكن الاستقلال عن الأسرة؟ وما حكم استقلال البنت عن أهلها؟ وإليك الإجابات.
كره الأطفال للوالدين يدمي القلوب، فأبنائنا هم فلذة أكبادنا الذين نحبهم، وعندما نلاحظ كراهيتهم لنا نشعر بفشلنا وعظيم خسارتنا، فماذا يهم بدون حب الأبناء؟ لا شيء، ولكن بالمعرفة فقط يمكننا تعديل السلوك وتحويل كره الأطفال إلى حب كبير.
شجار الوالدين عموما أمر مؤسف، أما الشجار أمام الأبناء وفي طفولتهم فهو أمر سيء وخطر، لما يترتب عليه من آثار ضارة قد لا يعيها الأهل، فالأب والأم هما النموذج والقدوة للأبناء، لذا يجب على الابن حسن التصرف في تلك الحالة، وهذا موضوعنا.