ونصائح ستيف هارفي تعتبر من الأكثر تداولًا نظرًا لأن حياته لم تكن سهلة، وقد بدأت الطريق من الصفر، وأصبح رائدًا في الموضة ومؤلفًا لكتب تعتبر من الأكثر مبيعًا ومقدم برنامج حواري مهم.
هناك العديد من الدراسات حول أحواض الأسماك وتأثيرها على الفرد، فهي تُخفّف التوتر، كما أنّها تضفي جمالاً للمكان الذي تتواجد به، بالإضافة إلى أنّ لها تأثير قوي على الأطفال، فهي تعلم الطفل حب الرعاية والاهتمام بالحيوانات الأليفة، ممّا يعمل على تحسين شخصيته مستقبلاً، ولكن قبل امتلاك حوض سمك على الأشخاص أن يكونوا على دراية كافية حول هذا الموضوع ومعرفة كيفية العناية بها، ويمكن طلب المساعدة في بداية الأمر، وعند امتلاك حوض سمك لا يهم حجم الحوض وشكله إذ يرجع ذلك للوضع المالي للفرد.[١][٢]
التحفيز جزء أساسي من مهام القائد وهو شيء مهم حتى يتمكن الموظفين من أداء عملهم على الوجه الأكمل
تُصنّف إيطاليا كواحدةً من الدول الصناعية الرّائدة على مستوى العالم،[١] إذ تتميّز باقتصاد مُتقدّم، فهي تحتلّ المرتبة الثامنة عالمياً من حيث قيمة الناتج المحلي الإجمالي،[٢] ويُذكر أنّه خلال فترة الثمانينيات من القرن العشرين تمّ إجراء مجموعةً من الإصلاحات التي ساهمت في نموّ وتطوّر الاقتصاد الإيطالي الذي تميّز بالأعمال التجارية الصغيرة والمتوسطة، كتجارة المجوهرات، والمُنتجات الجلدية، والمنسوجات، والآلات، بالإضافة إلى صناعة الملابس، والأثاث، والأحذية، وغيرها.[١]
يعود قطاع الصناعة بالعديد من النتائج الإيجابية التي تنعكس على المجتمع، إذ يساهم بتشغيل العمالة، ومكافحة الفقر، بالإضافة لتحقيق المساواة بين الجنسين، وتوفير التعليم والرعاية الصحية للعديد من الأفراد، وعلى الرغم من وجود هذه المنافع الكثيرة إلّا أنّ العمليات الصناعية قد تعود بالعديد من الآثار السلبية على البيئة، ومنها، التغيّرات المناخية، واستنزاف الموارد الطبيعية، وتلوّث الماء والهواء، بالإضافة إلى انقراض بعض أنواع الكائنات الحية، وتشكّل جميع هذه الآثار تهديداً للبيئة في جميع أنحاء العالم، إلى جانب كونها خطراً على الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية.[١]
يُعتبر الاقتصاد الهولندي سادس أكبر اقتصادٍ بين دول الاتحاد الأوروبي، وتحتل هولندا المرتبة السابعة عشر على لائحة أكبر الاقتصادات بين دول العالم؛[١] مما جعلها ذات أهمية صناعية كبيرة في أوروبا، وتمتلك الدولة علاقاتٍ صناعية مُستقرة مع غيرها من الدول؛ إذ إنها تُحقق فائضاً تجارياً بشكل مُستمر فضلاً عن احتوائها على عدد قليل من العاطلين عن العمل،[٢] كما ساهم انفتاح الدولة على التجارة والاستثمار العالميين في ازدهار الاقتصاد الهولندي ونموه بشكلٍ جيد، بالإضافة إلى وجود نظامٍ قضائي مُستقل قادر على حماية حقوق الملكية التجارية وتعزيز سيادة القانون، لذلك ظهرت هولندا في المرتبة الثالثة عشر بين دول العالم على مؤشر الحرية الاقتصادية في عام 2019م،[٣] وتجدر الإشارة إلى أن هولندا تحتل المرتبة الثالثة عشر عالمياً من حيث نصيب الفرد من الدخل القومي؛ إذ يبلغ نصيب الفرد من الدخل المحلي الإجمالي ما مقداره 53,106 دولار أمريكي، ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي للدولة حوالي 912.9 مليار دولار.[١]
كيف تبقي موظفيك متحمسين أثناء العمل عن بعد؟
تلك 13 شيئًا يتجنبهم الأشخاص الذين يتمتعون بقوة عقلية وسلامة نفسية طبقًا لأخصائية الصحة النفسية إيمي موريل:
يُعَدّ الجنيه الإسترليني البريطاني (بالإنجليزيّة: British Pound Sterling) العملة الرسمية في بريطانيا، علماً بأنّها ليست العملة الرسمية في بريطانيا وحدها، بل في عدد من المناطق الأخرى التابعة للمملكة المُتّحدة، مثل المناطق البريطانية الواقعة في ما وراء البحار. وتُعرَف عملة الجنيه الإسترليني اختصاراً ب(GBP)، ويُرمَز لها بالرمز (£)، وهي تُعتبَر أقدم العُملات المستخدَمة في العالم حتى يومنا هذا، وتُصنَّف كرابع أكثر العملات تداولاً في سوق العملات الأجنبية -أو ما يُعرَف بسوق الفوركس-؛ إذ يمثّل الجنيه الإسترليني نحو 13٪ من حجم التداوُل اليومي فيه.[١]
كانت دولة إسبانيا التي يعود تاريخ انضمامها للاتحاد الأوروبي إلى عام 1986م، من أوائل الدول الأوروبية التي اعتمدت استخدام عملة اليورو وذلك منذ تاريخ 1-1-1999م، ليبدأ استخدام العملة الورقية والمعدنية لليورو رسمياً فيها في تاريخ 1-1-2002م، وذلك بعد فترة انتقالية استمرت مدة ثلاث سنوات، كان يتم خلالها استخدام العملتين اليورو الجديدة والبيزيتا القديمة حتى تم الاستغناء تماماً عن العملة القديمة بعد انتهاء الثلاث سنوات بتاريخ 28-2-2002م.[١]