تواتر عندي وجود سعي حثيث من بعض الباحثين المغاربة إلى ممارسة نوع من "الغش المنهجي"، خصوصا فيما يتعلق بالتصوف المغربي وأعلامه، وكان هذا يؤلمني كثيرا، ولي على هذا شواهد كثيرة ومثيرة، لكنني فوجئت بمقال لأخينا جمال البامي وفقه الله منشور بموقع ميثاق الرابطة (العدد 234 بتاريخ 03/06/2016)، والذي لم يفاجئني بطريقته، إذ له سوابق أخرى غيرها، لكنه فاجأني هذه المرة بحجم "الغش المنهجي" الذي مارسه في المقال ونوعيته.
برلماني فرنسي يتحدث دون أن يعلم أن الكاميرا تصوره، ويتحدث من خلال أسئلة مستفزة من طرف أحد الصحافيين عن الطرق التي سلكوها ليجعلوا العرب المسلمين متخلفين، حيث قال: لقد دمرنا لديهم المعرفة، دمرنا لديهم كل شيء، ولا يهمني أمرهم؛ ويقول إننا دمرنا لديهم كل العباقرة والعلماء والنابغين وخيار الناس.
لا تخطئ العين ما يجري على قدم وساق في بلادنا من ردة ونكوص على المنهجية الديموقراطية، وتراجع واضح عن جملة من المكتسبات، وكأننا بصدد التحضير لمجزرة تذبح فيها الحريات السياسية، وينحر فيها الدستور، ويقتل فيها بصيص أمل المغاربة من التحرر من قبضة الفساد والاستبداد، ويتوج فيها التحكم في ثياب شبه عسكرية يمطر المغاربة بسلسلة من البيانات المرقمة، ترعد وتزبد وتهدد، وتعلن عن الموت السريري للمسار الديموقراطي.
أوقفت السلطات البرازيلية الملاكم المغربي "حسان سعادة"، اليوم الجمعة، بدعوى "تحرشه جنسياً بعاملتين" في القرية الأولمبية، عشية مباراته الأولى في أولمبياد "ريو 2016".
نشرت صفحة "Sala Al Jadida 100%" على "فيسبوك" قصة الشاب الذي في الصورة، وقد تلقى ضربة بسكين غادر على وجهه أول أمس الأربعاء تسببت له في جرح غائر، ونهبت منه محفظته طمعا في أن بداخلها حاسوبا، ولنقرأ القصة كما وقعت له أول أمس الأربعاء، يحكيها هو بنفسه:
التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين بالمغرب تصدر بيانا جديدا.. وهذا ما ورد فيه
لقي شخصان مصرعهما وأصيب آخران بجروح خطيرة في حادثة سير وقعت، فجر الخميس 04 غشت، على مستوى جماعة صاكا (إقليم جرسيف).
تسود حملة تضامن واسعة مع رحالة شاب يدعى عادل بودراع، في وسائل التواصل الاجتماعي بالمغرب، بعد انقطاع أخباره غداة وصوله إلى الشمال النيجري، في طريقه نحو الجزائر، في رحلة بدأت منذ ثلاثة أشهر جاب خلالها عددًا من الدول الإفريقية جنوب الصحراء بالدراجة الهوائية.
تعرفت على أحمد التوفيق الأديب وأنا في السجن حين قرأت له بعض أعماله الأدبية، وعرفت أحمد التوفيق أستاذ التاريخ قبل ذلك، فقرأت له مؤرخا ومحققا، ولا زلت أبحث عنه شيخا أو عالما في الشريعة أو أصوليا أو مفسرا أو محدثا، فلم أجده.
ليست هذه هي المرة الأولى التي تهاجم فيها اليومية المثيرة للجدل "آخر ساعة" الجريدة الإلكترونية "هوية بريس"، فقد هوجمت الجريدة من قبل وبقوة من طرف المنبر الذي أنشأه إلياس العماري بملايير السنتيمات، قبل أن يفوته لأخيه فؤاد العماري بعد تقلد إلياس منصب الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة.
