التصنيف أخبار الساعة

خفايا توقيف الخطيب التطواني إدريس العلمي

ليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توقيف خطيب أو إمام في المغرب، أحيانا بدعوى مخالفة المذهب، وأحيانا دون أي تبرير؛ وليست هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها موقع عبد الرحيم أريري الإلكتروني، بالهجوم على الخطباء والدعاة، والكذب عليهم وتشويههم والتحريض عليهم، فعل ذلك مرارا وتكرارا، وفعله غيره ممن يتقاسم معه نفس الإيديولوجية الاستئصالية الحاقدة.

عقب الانقلاب.. عصيد: أردوغان يسعى لحكم الإخوان واستعادة أمجاد طغاة بني عثمان 

عقب الانقلاب.. عصيد: أردوغان يسعى لحكم الإخوان واستعادة أمجاد طغاة بني عثمان  عبد الله مخلص – هوية بريس لم يستطع الناشط العلماني أحمد عصيد أن يكبح غضبه اتجاه ما يحدث اليوم في تركيا، فطبيعي جدا أن يكره عصيد حكومة العدالة…

بعد العسكر والقضاء.. إيقاف 15 ألف و200 موظف بوزارة التربية التركية عن العمل “مؤقتا”

أعلنت وزراة التربية التركية اليوم الثلاثاء، إيقاف 15 ألف و200 من موظيفها العاملين داخل الوزارة وفروعها المختلفة في الولايات، عن عملهم "بشكل مؤقت"، وفتح تحقيق بحقهم، على خلفية الاشتباه بصلتهم بمنظمة فتح الله غولن الإرهابية (الكيان الموازي).

ردا على المنزلقات الأخلاقية لـ”التقدمي” يونس مجاهد

إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: "إذا لم تستح فاصنع ما شئت"، أدعياء النضال يغيظهم النضال، يوم كانوا يعربدون ويصادرون الحق في الكلام، ها هم يصادرون حق النضال، وينافحون عن البؤس والضنك والقحط الروحي، ويتهمون مادة التربية الإسلامية بأنها تروج التخلف وتربط بالماضي، وكأن باقي العلوم الإنسانية تربط بالحاضر عندما تدرس أفكار بشر القرن 17 أو 18 أو 19 أو 20.

عادل عطاف: نصيحة هادئة إلى اللاعب الدولي السابق رضا الرياحي

اعلم هدنا الله وإياك إلى الحق أن من شر الفتن الفتنة في دين الله، وأعظمها ما يتعلق بالاعتقاد. الدين رأس المال فستمسك به***فضياعه من أعظم الخسران حقيقة لقد أحزنني ما قرأت وما سمعت عن تشيعك واتخاذك لدين الشيعة الروافض الاثنى عشرية مذهبا ومعتقدا!! لهذا أردت أن أخاطب فيك عقلك الحر وضميرك المحب للحق والخير من خلال هذه النصيحة التي تحمل بين طياتها كلمات مختصرات لا أمل منها أكثر من أن تقرأها وتعيها بعدما أن تجرد عقلك من التعصب المذموم، ونفسك من اتباع الهوى، عسى الله أن ينفعك بها فتعود إلى ما كنت عليه من معتقد سليم، وتدين صحيح، موافق لكتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام.