لعل هناك أزمة تلوح في المستقبل القريب تزيد من تعثر التعليم في المغرب، حيث أن ما يزيد عن 15 ألف أستاذ موزعين على 12 أكاديمية جهوية للتربية والتكوين

صحفي برازيلي ستتعجب من إسلامه ودعوته في كأس العالم - بالقرآن اهتديت3 (ح20)
أمام البرلمان، تجمهر اليوم بعد الساعة التاسعة ليلا مجموعة من الشباب الذين لا يتجاوز عددهم الثلاثين فردا بما فيهم الحقوقيون الذين جاؤوا لمساندتهم، من أجل المطالبة بإلغاء الفصل 222 المجرم للإفطار العلني في رمضان، وللمطالبة بالحريات الدينية والفردية.
صفحة جديدة.. في حياتك
ذكرت في مقالات سابقة أوجها مختلفة لوجوب تجريم الإفطار العلني في رمضان، وكشفا لشبهات متنوعة في الموضوع من الناحية الشرعية والفكرية. وقد ظنّ بعض الناس أن عمدتي في ذلك ما نقلته في المقال الأول عن مختصر خليل وشرحه، فهوّن من شأن هذا الدليل، وحسِب أنني استندت في تأصيل المسألة إلى كلام هؤلاء وحدهم، وهم منبوزون بأنهم من "مقلدة المذاهب" لا غير، وأنني لم أرجع إلى منبع الإسلام الصحيح، ولم أتكلف النظر في نصوص الوحيين ولا في مقاصد الشريعة!
نظمت "جمعية خريجي المعهد العالي للإعلام والاتصال" مساء أمس الجمعة 24 يونيو بفندق "الرباط" بالعاصمة الرباط، لقاء تواصليا مع إلياس العماري الأمين العام لحزب البام.
في لقطة طريفة، وفعل يدل على أدب طفل وحرصه على راحة المصلي؛ قام طفل صغير بإبعاد جراد من ظهر أحد المصلين وهو ساجد.
جاء في كلام بعض الأفاضل تقرير هذا المعنى الذي أصوغه بلفظي هكذا: "الشعب المغربي شعب متدين، فلا داعي للتجريم القانوني للإفطار العلني في رمضان، بل نكِل الناس إلى تدينهم وضمائرهم، إذ وازع الإيمان خير وأقوى من وازع السلطان".
برنامج "سواعد الإخاء" 4 - حلقة 18
قال الشيخ محمد الفزازي "تصريح الفقيه المقاصدي أحمد الريسوني، زلة عالم وخطأ فظيع، و أن اصطفافه في جانب اللادينيين والملاحدة لخرم قيم الأمة، هو أمر مردود وبشع".