فتاة تنتحل هوية مزورة كانت وراء خدعة «مقتل مغربية بدولة بورما».. من المستفيد؟!
بعد الحراك والتضامن الفايسبوكي الذي حظيت به من ادعت أنها فتاة تسمى نجوى لكانتي التي تعرضت للاغتيال على أيدي متطرفين نصارى في بورما، بعد أن سافرت إلى هاته الدولة البوذية التي يعاني فيها إقليم أركان المسلم من حرب عرقية وتطهيرية، في إطار قافلة إغاثية حسب ادعائها.. عاد الكثير إلى التشكيك في حقيقة وجود هاته الناشطة لعدم وجود ما يدل على أنها شخصية حقيقية.