بعد تعريفه بالجمعية الحقوقية الجديدة؛ هاجم الشادلي اليسار وقال: "إن السلفيين لم يقترفوا ما اقترفه اليسار". وأوضح الشادلي أن:
نشر مقربون من رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة له عند حلاق بمدينة سلا، أثناء زيارته لحلاقة شعر رأسه اليوم السبت، وذلك قبل الجلسة المزمع تنظيمها عصر اليوم بالبرلمان للاستماع لرئيس الحكومة حول مستجدات القضية الوطنية.
تلقى المجتمع التربوي والمدني وكثير من الفعاليات والحساسيات التوجيه الملكي حول مراجعة برامج "التربية الدينية" والموجه أساسا إلى وزير التربية الوطنية ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، باعتبار القطاعين معنيين أصلا بهذه التربية؛ حيث نجد لها امتداداتها عبر مسالك التعليم العمومي والخصوصي من خلال مادة التربية الإسلامية التي تكتسي مضامينها بعدا تربويا وظيفيا، وعبر التعليم الأصلي بنوعيه الأصيل والجديد، وكذا عبر التعليم العتيق، والذي يقدم تعليما قائما على العلوم الشرعية.
مباشرة بعد نشر مقاله المعنون بـ»هل العنف ضدّ المرأة من تعاليم الإسلام؟»، والذي هاجم فيه مجددا «عصيد» من سماهم «المحافظين» الذين ينظرون -وفق رأيه- للمرأة نظرة دونية ويبررون ضربها! خرجت المثيرة للجدل «مليكة مزان» بتعليق ناري على حائطها بـ«الفيسبوك».
هوية بريس - متابعة الخميس 10 مارس 2016 رصدت عدسة "سبق" صباح اليوم مشاهد متنوعة لفعاليات المناورة الختامية لتمرين "رعد الشمال" الذي يعد الأكبر والأضخم بالمنط
وجه الشيخ يحيى المدغري كلمة لأهل الريف في مقطعه الأخير الذي صوره بعد أزيد من شهر على قرار توقيفه من الخطابة، والمنشور في موقع "يوتيوب"، قائلا: “إن أمازيغيتنا سرقت منا، قفز عليها بعض الوصوليين، ليخدموا أهدافهم ومآربهم وأغراضهم،
قد طلب مني جمع من المولوفضلاء بقولٍ في شأن ما أثير من نقد وردّ على مقالة نسبت للدكتور مصطفى بن حمزة عن الأمازيغية، فظهر لي أن ما يصح ذكره في هذا الأمر هو ما يلي:
شاهد عن قرب كيف ستغدو مدينتي الرباط وسلا.....
مؤخرا؛ كثرت الخرجات الإعلامية للناشط العلماني أحمد عصيد، ولم يكن وصفه لرسائل النبي صلى الله عليه وسلم بالإرهابية، ولا مطالبته بحرية سبّ الله تعالى والاستهزاء بالدين وتغيير أحكام القرآن الكريم؛ وتكفيره لعضو المجلس العلمي الأعلى ورئيس المجلس العلمي بوجدة الدكتور مصطفى بنحمزة؛ بسبب كلمات قديمة له تجاوز عمرها ربع قرن حول مطالب بعض المستمزغين؛ أولى ولا آخر خرجاته المذكورة.
ضمن ذكره لمغالطة "التفسير العلماني للنصوص الشرعية" في محاضرته: "فقه التجديد الديني.. الواقع والآمال" بكلية العلوم والتقنيات بطنجة السبت الماضي، تساءل الشيخ البشير عصام: ما هو المعيار الذي نعرف به هل نحتاج أن نجدد أم لا؟!