في عددها الصادر اليوم الأربعاء 17 فبراير هاجمت يومية الصباح الشيخ حسن الكتاني واتهمته بالتشدد والراديكالية. فتحت عنوان (تبخر حلم الحزب السلفي) قالت "الصباح" أن خلافات نشبت بين الشيوخ المفرج عنهم؛ وأبا حفص يقول أن الكتاني مازال الأكثر تشددا.

رسالة إلى الشاب المراكشي الذي هم بالانتحار بسبب عشيقته
بعد الخرجة الأخيرة للعلماني المتطرف أحمد عصيد ودعوته إلى تغيير مضامين في المقررات الدراسية المغربية ومنها “تفسير آية سورة الفاتحة “غير المغضوب عليهم ولا الضالين”، بأن المغضوب عليهم هم اليهود، والضالين هم النصارى”، وذلك حتى يحترم المغرب التزاماته وما جاء في المواثيق الدولية!!!
بادر رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران إلى مغادرة حفل نُظم بإحدى الفنادق بمدينة الدار البيضاء، غاضباً بعدما ألقى الناشط الفيسبوكي “عبد العزيز العبدي” كلمة استفزته، ليقدم على المغادرة بترديد “وا قلة الحيا هادي”.
صاحب الفضيلة؛ الأخ المكرم الأستاذ المناضل؛ أبا حفص محمد عبد الوهاب رفيقي شمله الله برفقه وفضله وكرمه: السلام عليك ورحمة الله وبركاته؛ وبعد فإنني أحمد إليك الله الذي لا إلاه إلا هو، وأصلي وأسلم على إمام الدعاة وسيد المصلحين نبينا محمد الذي قال له ربه: {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73) وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا (74) إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا} [الإسراء:73-75].
هذان المفهومان من منظوري الخاص، قدمتهما للقراء في بحر عام 2008م. وإلا فإن الفكر الظلامي الديني تعبير شائع قبل هذه السنة. إنه -من منظور خصوم الإسلاميين- كل ما يمت بصلة إلى المطالبة بالاحتكام إلى شرع الله. فالمطالبون به عند خصومهم الأيديولوجيين "ظلاميون"! وما يطالبون به "ظلام".
أكد عبد الاله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية
استهدف أكثر من 150 غارة روسية ،يوم السبت فقط،منطقة الطامورة والتلال المحيطة بها ومنطقة الخراب القريبة من عندان في ريف حلب الشمالي.
"السياسة التي ينهجها رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران من المرجح أن تقود إلى التفرقة"

دشن المفتي العام للمملكة العربية السعودية رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز....