تنظم وزارة الصحة، بتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، وذلك بشراكة مع الوكالة الوطنية للتأمين الصحي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، يوم غد الأربعاء، لقاء لإعطاء الانطلاقة الرسمية لنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالطلبة.
قصة معبرة: الأعراب والإرث.. وذكاء منقطع النظير
استمعت عناصر الشرطة القضائية بالأمن الإقليمي ببرشيد، مساء السبت الماضي، إلى ممرضة بمكتب حفظ الصحة ببلدية برشيد، وكذا إلى طبيب متقاعد متعاقد مع المصلحة المذكورة وسائق سيارة إسعاف بخصوص قضية هزت الرأي العام بعاصمة أولاد احريز، والمتعلقة بالإعلان عن وفاة سيدة خمسينية ونقلها صوب مقبرة بضواحي برشيد لدفنها قبل أن تكتشف عائلتها أنها لاتزال على قيد الحياة، وأن الأمر كان يتعلق بغيبوبة مؤقتة، خاصة وأن المعنية بالأمر مصابة بداء السكري وكانت تفاجئها الغيبوبة بين الفينة والأخرى.

لا شك أن ما تم إفساده في عشرات السنين لا يمكن إصلاحه في ولاية حكومية واحدة، ولا شك أن من فتح عينيه وهو يقتات من جيوب المغاربة سيستسلم بلا مقاومة شرسة للعدل، ولا شك أن التعليم الفاسد لعشرات السنين والذي لا توجد رغبة في إصلاحه لا من قبل بلمختار ولا من قبل النخبة المهتمة بالتعليم بالمغرب؛ وأيضا لا توجد قاعدة شعبية واعية للمساعدة في إصلاحه، فالتعليم بهذا الشكل وُضع لترسيخ الجهل وصناعة عقول يسهل التحكم فيها.
أعلن الداعية المثير للجدل عبد الرزاق الرضواني أن الملحد المصري «سيد قمني» تم استقباله في المغرب من طرف "إخوان المغرب". وقال مالك قناة البصيرة في حلقة برنامجه المسمى «مكر الإخوان لإسقاط الحكم الملكي في المغرب» الذي أذيع في 10 من يناير 2016 على قناته الطائفية، أن "إخوان المغرب" المشكلون للحكومة فتحوا الباب للمدعو سيد قمني ليحاضر في المغرب، وأنهم يكفرون المجتمع ويكفرون الرئيس عبد الفتاح السيسي (حفظه الله) وفق قوله.
بعد أن سلطت «دوزيم» كاميراتها على حادثة منفردة لبائع “معقودة”، واستنفرت الحقوقيات المواليات لها ليطالبن بالمتابعة القانونية لبائع مأكولات شعبية، وتسببن في قطع (رزقه) ورزق أبنائه، بعدما أغلقت السلطات محله بحجة أنه لا يتوفر على رخصة لبيع مأكولات شعبية..

تصريح غريب: أغيثوا القطط والكلاب! فإن السوريين الوحوش يأكلونها!!
تجمهر مئات الأساتذة المتدربين والمتضامنين معهم مساء اليوم الأحد أمام قبة البرلمان للتنديد بالتعسف والتعنيف الذي تعرض له رفاقهم يوم الخميس الماضي، خصوصا ضد ما أسموه مجزرة إنزكان.
«دوزيم» مرة أخرى تحمل كاميراتها لتسلط الضوء على حادثة منفردة لـ"مول معقودة"، وتستنفر الحقوقيات (والفيديراخيات).. وداكشي.. ليطالبن بمتابعة من تسببن في قطع باب مدخوله (رزقه) ومدخول أبنائه، وهذا غير غريب من قناة الأقلية العلمانية في المغرب..
كثر الحديث عن الحرية، وأصبحت لفظة تلوكها الألسن، ويفسرها كل حسب هواه وميوله، فمن مبالغ فيها إلى حد الميوعة والتحلل، إلى راكب عليها ليقتحم بها الحدود، ويحطم سور المبادئ الممدود، إلى مضيق لمفهومها، متخل عن ما تختزنه من معاني الكرامة والعزة، وعدم الاستكانة والخنوع.