الفلسطيني عبدالله أبوبكر: كانت أمي تربي الشعر في بيتنا كفردٍ من العائلة
شاعرٌ يحلق بالقارئ له في فضاءاتٍ جمالية ولغوية محتشدة بالدهشة. تتجاوز قصيدته في فنياتها عوالم اللغة نحو عوالم التجسيد المرئي الذي يُشعر القارئ أنه يبصر لوحة فنية تأملية تجسد المعنى عبر رؤية تصويرية منسجمة الإبداع. ويشي لنا شعره أن فلسطين ليست أما للأبطال وحسب، بل قصيدةً ولوداً تُهدي إلى الكون في كل يومٍ شاعراً جديراً بحمل اسمها عالياً.
