يعتبر إبراهيم السكران هو واحد من أشهر الشخصيات العربية في الوطن العربي بأكمله، حيث إنه يعتبر من أفضل الأشخاص العاملين في مجال البحوث الإسلامية وإبراهيم
يعتبر عصام الزامل هو واحد من أشهر الشخصيات العربية، والذي نجح في مجال التكنولوجيا، حيث قام بإنشاء شركة خاصة به والتي هي نجحت في مجال التكنولوجيا، واشتهرت
القاهرة ـ «القدس العربي»: يأتي صالون الشباب هذا العام في دورته الـ (28) مخالفاً العديد من الدورات السابقة، من حيث أفكار الأعمال وتقنيات تنفيذها، وقد ضم ما يُقارب 200 عمل فني. وبالمقارنة وصالون السنوات السابقة، نجد روحاً جديداً لفنانين يسعون للتجديد ومحاولة كسر المألوف وما تعوّد عليه المتلقي من أعمال تقليدية أو مكرورة لأعمال وأفكار سابقة. فهناك العديد من الأصوات الشابة الواعدة في الفن التشكيل المصري، والتي تنطلق من أسس وتجارب تخص هذا الجيل وحده، في حال إلى حدٍ كبير يبدو كقطيعة وسخرية مما سبق. إلا أن المقارنة الأخرى التي لابد من حضورها هي مقارنة تجارب هؤلاء الشباب من الفنانين وبين أعمال الفنانين الكبار ــ سناً أو مكانة مُفتعلة ــ ولم تزل ذكرى «الصالون العام» قائمة، وهو الخاص بأعمال الفنانين المعرفين، والذين تخطوا تجارب الشباب ولهم جمهورهم من الأصدقاء والصحافيين والمهللين. المقارنة لم تكن في صالح كبار السن، الذين يكتفون بتكرار أعمالهم، أو النبش عن أعمال قديمة منسية، طالما ظنوا أن اسمهم وحده يكفي للقول بقيمة العمل الفني. جاءت بعض أعمال الجيل الجديد لتضعهم في مأزق حقيقي، ولتبدو أعمالهم في غاية التكلف حد السخف ــ تكلف التقنية وتقليد أعمال غربية أكل عليها الدهر ــ حالة عبثية وأعمال أشبه بالجثث المجهولة، وعن حال العبث والموت وبعض الأفكار الاجتماعية التي نعانيها اليوم جاء صالون الشباب ليُعبّر في صدق فني عما يحمله هذا الجيل من أفكار تجاه مجتمعه ونفسه في الأساس. وسنحاول استعراض نماذج لبعض الأعمال اللافتة، والتي تحمل روحاً من التجديد والتجريب، وحساً ما بعد حداثياً لا يخفى.
يعتبر الأمير خالد الفيصل من الشخصيات الشهيرة والبارزة في المملكة العربية السعودية. وقد ولد صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل في يوم الرابع و العشرون من
القاهرة ـ «القدس العربي»: بعيداً عن الداعية (التقليدي) الذي يرتدي زي شيوخ الأزهر، والذي يُبسمل ويحوقل، ويتحدث لغة عربية تراثية، ويُعنن كيفما شاء، ويجلس أمامه المؤمنون يتلقون عباراته التي تحض على الإيمان بالله وملائكته ورُسله، وفي الغالب الأعم تزيّن لهم الحياة الأخرى، وتُزهدهم في ما يحيونه ويواجهونه بالفعل، في دار الفناء. بعيداً عن هذا الشكل ظهر الداعية (المودرن) وأشهرهم بالطبع عمرو خالد، الذي ذاع صيته في بدايات الألفية وانتشر بين فئات لم نكن نسمع عنها أنها تحمل قدراً من التديّن. بما أن الشائع دوماً أن الفئات الدنيا هي فقط المتعلقة برضاء الله وجنته الموعودة. لكن خالد ظهر للفئات العليا، التي أرّقتها الفكرة نفسها، فكانت جلسات العلم الدينية تقام في النوادي الشهيرة، ويتم بث بعضها في التلفزيون، قبل ما يتمكن عمرو خالد من الحديث في برامج خاصة به. تخدير هذه الفئات، والحديث معها وفق لغتها ومفرداتها، حسب مقولاته في إحدى جلسات علمه «تخيّل نفسك وأنت راكب اليخت بتاعك في الجنة» إضافة إلى تبسيط الأساطير والحكايات والمواقف ذات المسحة والإطار الديني، الحيّة والفيل والبراق وأهل الكهف، وما شابه من القصص التي تلقى قبولاً لدى الأطفال. هذه الفئات أصبحت أيضاً تدور في فلك الإيمان بالله، وهو شكل يوحي بالاطمئنان، وأنهم لا كما تظن أغلبية الشعب، فهم أيضاً ــ المترفون ــ على صراط الله المستقيم. هذه المقدمة ربما تتيح قدرا من الفهم لما سُمّى بفيلم «شيخ جاكسون» الذي كتبه وأخرجه عمرو سلامة، وأدى دور البطولة أحمد الفيشاوي، وكل منهما من أتباع ومريدي عمرو خالد، ولو لفترة ليست بالقليلة. الفيلم أداء أحمد الفيشاوي، وماجد الكدواني، وأحمد مالك، ومحمود البزاوي، وأمينة خليل، ودرة، وسلمى أبو ضيف، وبسمة، وياسمين رئيس. تأليف عمرو سلامة وعمرو خالد. تصوير أحمد بشاري، صوت علاء عاطف، وموسيقى هاني عادل، وملابس ريم العدل وإخراج عمرو سلامة.
الأجساد اللامعة، رقصات التانغو، الحرارة التي تملأ اللوحات مع الازدحام الداخلي، كل هذه التفاصيل تخلق مناخا يحملك لأمريكا اللاتينية، لكن بهوية خاصة تظهر في ملامح الشخوص، طريقة لباسهم، مساكنهم ومدنهم، وما إلى ذلك من سماتٍ يخلقها الفنان السوري فادي مبدى العطا الله داخل أعماله.
يعتبر الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود من اعلام المملكة العربية السعودية. وقد ولد الملك سلمان في اليوم الخامس من شوال سنة 1354هـ الموافق 31 ديسمبر 1935م
القاهرة ـ «القدس العربي»: كريمة، حميدة، نور، زهرة، وفؤادة .. اسماء ستظل في ذاكرة المصريين والعرب، شخصيات لنساء مختلفات، ومتباينات تماماً حياة وروحاً، وأن تستطيع ممثلة أن تقدم مثل هذه الشخصيات وأن تتماهى معها بالحالة نفسها والقدرة على تجسيدها سينمائياً، فهو أمراً غير معتاد على ممثلات المصادفات، أو الأداء الواحد رغم تباين الشخصيات. كل هؤلاء يجتمعن في امرأة مصرية الملامح والروح اسمها «شادية». ورغم تذكّر شادية من حين لآخر عند عرض أحد أفلامها ــ الهام والمؤثر منها ــ أو أغنية وطنية في المناسبات المحسوبة، كل يتغنى بها حسب هواه ومعتقده، فـ «يا حبيبتي يا مصر» كانت من الآغنيات التي كانت تُتلى وتُرتل ليل نهار وقت ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011، دونما أي اغتراب من أجيال جديدة مع كلمات وصوت مغنيتها. ورغم اختفاء شادية لعقود، ونسيانها أحياناً من قِبل البعض، وتذكّرها في أحيان أُخر، خاصة عند الحديث عن حالتها الصحية وإشاعات رحيلها التي تكررت على مدار العديد من السنوات، لكن في النهاية يطمئن الجميع بأنها على قيد الحياة، وأنها مجرد إشاعات سخيفة، حتى لحظة رحيلها بالفعل، لنكتشف أثر ووقع ذلك على الكثيرين من المصريين، وكأنهم فقدوا عزيزاً ينتمون إليه وينتمي إليهم، ليس مجرد رحيل فنانة يتبارى الإعلام في سرد وحكي محاسن موتانا ــ نحن شعب طيب ــ ولكن الحزن كان على مستوى الناس العادية، في الشارع والبيوت، المقاهي ووسائل المواصلات، الجميع يتأسى ويدعو لها بالرحمة، وهو أمر ليس بالمعتاد. ودون أية مُماحكات هل لنا عقد مقارنة بين أثر رحيل كل من (سعاد حسني) أو (فاتن حمامة) و(شادية) على وجدان الشعب المصري؟ يبدو أن الأمر في صالح شادية، المرأة التي لم يشعر الناس معها باغتراب، فقد أدّت أدواراً تتمثله في العديد من لحظاته الحياتية ــ اجتماعياً وسياسياً ــ قد يرفض بعضها أحياناً لكنه يصدقها ويتيقن وجودها بينه وبين نفسه، كما غنّت أغنيات لامست وجدانه، فتغنى بها وعاش من خلالها، وبابتعادها عن النزق أو التعالي شعر الناس بأنهم فقدوا فرداً من أسرتهم، فخيّم الحزن على أغلبية المصريين يوم رحيلها، رغم أنهم يعيشون الحزن والكآبة عدة سنوات.
اكثر النساء شرا في العالم • على الرغم من ان النساء يعرفن بالمشاعر الرقيقة والرومانسية الا ان هناك بعض من النساء اللاتي عرف عنهن بانهن من اخطر النساء في
هو فيلم رومانسي درامي امريكي وقد صدر فيلم fifty shades of grey في عام 2015 في الولايات المتحدة الامريكية. وقد تم عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان برلين