مستلج روج كثيرا منا لا يعرف معني مسلج هذا في ارائي الشخصي معناه انه الرجل الذي يقدم منولج ضاحك سواء كان حديث يسخر فيه من اخوانه او شعر ساخر ضاحك او حكي
القاهرة ـ «القدس العربي»: بعيداً عن الشعارات الطنانة، والتنديد بمساوئ الاحتلال، ومشاهد الفضائيات ومانشتات الصحف، تأتي الوقائع لتصبح أشد قسوة من معالجات فنية مباشرة، حاولت تجسيد ما يدور في الأرض المحتلة، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بعرب 1948 والنظرة المشكوك بها على الدوام من قِبل العرب والإسرائيليين إلى هؤلاء، فالعرب وباقي الفلسطينيين يضعونهم في موضع الشك، بينما إسرائيل تريدهم أن يرتلوا تراتيل الولاء، بل والإيمان بالدولة العبرية.
أدخل البيت
تتبدى أعمال التشكيلية المغربية خديجة أمركي مثقلة بالإشارات، لوجود أنساق باطنية بأبعاد ودلالات وإيحاءات، نتيجة تحطم الألوان والأشكال والعلامات والرموز فوق القماش بحركات متتالية تقود إلى الانزياح نحو تعددية الأشكال ثم تعددية القراءة. والفنانة بذلك تبلور العملية الإبداعية وفق نهج تجريدي معاصر تؤسس به لأرضية دلالية في التشكيل الموسيقي المعاصر. فهي تحمل الرؤية البصرية إلى عمق الصورة التجريدية المتحركة المتحررة مطلقاً من كل القيود، حرية فنية تأخذ بعين الاعتبار الصيغ الجمالية وآفاقها غير المتناهية. وهذا المنحى يشكل بؤرة تشكيلية في أعمال الفنانة التشكيلية أمركي، لأن المنحى التجريدي والجمالي والموسيقي لديها مثقل بحمولات ثقافية وقيم دلالية، تسخر لها من التقنيات المستعملة والمواد الحديثة ما يلائم الأهداف التنغيمية اللونية والعلاماتية والرمزية التي ترغبها، حيث تولف أعمالها بين إيقاعات التجريد المعاصر والعلامات والأشكال والكتل اللونية والخطوط الزخرفية، وبين مختلف الأشكال الهندسية الخفيفة وباقي محتويات الفضاء، فتشابك كل المفردات الفنية وفق طبقات خفيفة بأساليب حديثة، مما يحدث تعبيراً حركياً وموسيقياً متناغماً، تبسطه المبدعة خديجة بأسلوب مرن تعتمد فيه الكثافة أحيانا والتخفيف أحيانا أخرى وفق طبقات متفاوتة ترتكز فيها على الضوء. إنه مسلك فني تجريدي تعبيري يمتح مقوماته من ثقافة المبدعة ورؤاها الفنية الداخلية، فتتبدى أعمالها نسيجا متكاملا يعبّر عن مضامين وعن معان ذهنية. وبالرغم من انزياح الصور التعبيرية أحيانا نحو المبهم، إلا أن أمركي توظف أشكالاً تعبيرية تصيغها أحيانا في اللون الواحد، وتصيغها في ألوان متعددة أحيانا أخرى، تفصح بها عن الشكل العام وعن محتواه التعبيري، وتردف الشكل بكتل من جنسه لتنسج المادة الفنية وفق مسار تشكيلي تجريدي احترافي.
سنتعرف اليوم بالتفصيل على سر جمال ميراندا كير حيث تعد ميراندا كير من أشهر النجمات التى تشتهر بجمالها وجمال بشرتها ونقاءها وتفاصيل و أسرار جمالها .
«أثناء الربيع العربي ألتقيتُ محتجاً شاباً من مصر، سألته عن سبب احتجاجه وما يريده، فأجاب أنه أراد وضع حد للحكم القائم، غير أنه لم يكن يريد ديمقراطية شبيهة بتلك الموجودة في الغرب. أفادني أن تلك ليست ديمقراطية حقيقية، فقد سبق له أن رأى كيف جرى مسخ الديمقراطية المزعومة في الغرب وتحويلها إلى أداة لخدمة مصالح فئوية وجماعات ضغط معينة، ثم ما لبثت أن باتت مهددة بخطر الوقوع في أيدي دجالي اليمين. كان الشاب راغباً في ديمقراطية حقيقية، في حكم للشعب من أجل الشعب وفي خدمته. واليوم وأنا عاكف على الكتابة يقبع هو في السجن». بهذه العبارات يفتتح كارن روس رئيس قسم السلام في الشرق الأوسط الأسبق في وزارة الخارجية البريطانية، في مؤلفه المعنون بـ «الثورة بلا قيادات .. كيف سيبادر الناس العاديون إلى تولي السلطة». والصادر في العام 2011 والصادرة ترجمته مؤخراً، ضمن سلسلة عالم المعرفة. هذا الدور الخطر الذي لعبه الرجل، يرى نتائجه الآن، ويحاول بعد استقالته من منصبه أن يبقي على الظِل الإنساني، دون أن يعفي نفسه من المسؤولية عما حدث: «عاجز أنا فعلا عن الاهتداء إلى ما يخفف وطأة العار الذي أشعر به، كنت على علم بتقارير المعاناة الإنسانية، غير أني لم أفعل شيئاً ذا شأن للتصدي لها، يدور هذا الكتاب حول نمط جديد من السياسة، خرج من رحم خيبتي المطلقة من الحكم الديمقراطي المزعوم، الذي سبق لي أن عملت في خدمته».
تستحوذ الألوان المنظمة بشكل دقيق على معظم الفضاء المدجج بالمعالم الإيحائية، فتصبح المساحة في أعمال التشكيلية القطرية أمل العاثم لغة لونية، تنطق بالعديد من المفاهيم المختزلة في الضربات اللونية الدائرية والمعينة، في تناغم وتوليف وانسجام، وهي توحي بالحياة والحركة، سواء من المنظور الإبداعي، أو من خلال التركيبة الجمالية أيضا، حيث تستهدف مجموعة من القيم، وترصد كل مقومات الوجود المترامي الأطراف.
الفنانات فى مهرجان القاهرة 2018 حيث تتنافس الفنانات فى كل عام فى المهرجانات السينيمائية فى مظاهرهن و اطلالاطهن فى كل عام حتى ان من بين المهرجان و الاخر
القاهرة ـ «القدس العربي»: لم تعد في مصر حياة يمكنها الانتماء أو الاحتماء بما يُسمى المنطق، وكل الأحداث في السنوات الأخيرة وحتى الآن تبدو وكأنها خارج أي سياق منطقي أو عقلاني، فقط أفعال تتقافز في الهواء، مجانية بلا مبرر أو سبب، جيل حاول أن يحلم فتتم معاقبته في كل لحظة على هذه المحاولة، وفي إصرار شديد على محو ذاكرته وجعله يندم على مجرّد المحاولة. وفي ظل هذا العبث لا يمكن في حال تقديم عمل فني يسرد حكايات عما يُسمى بالواقع، فتجاوزه أصبح ضرورة، بما أننا نتحدث من خلال الفن، وفن السينما بشكل خاص، فن الحلم الأول. لكن هذا التجاوز يخلق منطقه الخاص أيضاً، وأي خلل سيؤدي في النهاية إلى حالة أكثر عبثية مما نحياه. «علي معزة وإبراهيم» الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج شريف البنداري، عن قصة للمخرج إبراهيم البطوط، ومن إنتاج محمد حفظي. هذه التركيبة بدورها لها أهميتها في ما أحاط الفيلم من الترويج والدعاية الكبيرة، سواء من بعض الفنانين أو من محرري الصحف والمواقع الإلكترونية من متابعي الأفلام. الفيلم أداء علي صبحي، وأحمد مجدي، وسلوى محمد علي، وناهد السباعي، وأسامة أبو العطا. سيناريو أحمد عامر، تصوير عمرو فاروق، مونتاج عماد ماهر، موسيقى أحمد الصاوي.
القاهرة ـ «القدس العربي» : كان النقد ولفترات طويلة يمثل سلطة وسيادة على النص الإبداعي، محاولاً أن يفرض عليه رؤيته وأسلوبه، ومن ناقد لآخر تتباين هذه السلطة، ما بين إحياء نصوص وأصحابها أو مواتها. وما بين استعراض قدرات الناقد وتنظيراته ونظرته المتعالية إلى هجرة النصوص إلى آفاق أرحب بعيداً عن اللغط النقدي، الذي توسل بنظريات غربية ومصطلحات تشعره بالتفوق، فابتعدت هذه النصوص عن التقعرات وتركت الناقد يعمه هائماً، باستناده إلى نصوص شهيرة يستمد منها الأمان، لأن النصوص الجديدة مارست في دهاء انتقامها منه ومن تعاليه، فأصبح معزولاً يعيد ترتيل ما سبق، موهماً نفسه بشيء من القداسة. هذا الأمر بالطبع لا ينطبق على كل النقاد، لكنه السمة الغالبة على المشهد النقدي الرسمي إلى حدٍ كبير، أما الساحة النقدية فأصواتها الجديدة أكثر انفتاحاً ووعياً بالسمة الأهم، وهي عدم امتلاك الحقيقة، وما اليقين النقدي سوى أحلام طفولية لا أكثر ولا أقل. نحاول هنا استقراء الحال النقدي من خلال رؤية بعض المبدعين في مجال الرواية والقصة والشعر.