«ما وراء الوجوه» لأندريه شديد: الفقد سمة الحياة والانتظار لعبة للتحايل عليها
القاهرة ـ «القدس العربي»:«لقد كنا أنا وأنت نتوجه إلى السماء بالحمد، لكن إلهينا لم يكن لهما الاسم نفسه. لقد تساءلتُ في ما بعد بشأن هذه المعتقدات وقرأت بعض الكتب، وشيئاً فشيئاً وجدت نفسي أتساءل، أليس وراء هذه الآلهة حقيقة واحدة من اليقين والرحمة؟ لكنني لم أجرؤ على الخوض في مثل هذا الحديث، حتى لا أشيع الفوضى حولي. فلقد مرّت قرون كثيرة حفرت في عروقهم المعتقدات الدينية ذاتها. إنك بلا شك قد تتفق معي في هذا الرأي». (من حكاية إلى يوم ما أيها الصديق).
