عبد الحليم حافظ… «العندليب» الذي توزّع فينا ولم يرحل
في بدايات اهتماماتي الموسيقية كنت أحفظ أغاني الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، وأعيد الغناء مرات ومرات، وكنت أجمع صبيات الحي وصبيته لأغني لهم ما حفظت من أغان، وكان أكثر ما يداعب إحساسي بالفرح والنشوة أن أرى دموع الفتيات وهي تتساقط من عيونهن بينما يسمعنني أغني للعندليب الأسمر.
