وجاء في بيان لدربي كاونتي "وافق لاعبو الفريق الاول طوعا على تأخير تقاضي جزء كبير من رواتبهم، أكثر من الذي تداولته وسائل الاعلام، فيما وافق أيضا فيليب كوكو وجهازه الفني والمدير التنفيذي ستيفن بيرس وفريقه على تأخير تقاضي جزء كبير من الرواتب".
واضاف "القرارات التي تقوم دول اخرى باتخاذها كفرنسا مثلا بالامس، قد تدفع ايطاليا الى سلوك هذا النهج ايضا ليصبح بعد ذلك نهجا اوروبيا".
إنهم بالتأكيد يشكلون "خط الدفاع الثاني" في الحرب على وباء "كوفيد-19"، لا يمكن الاستغناء عنهم من أجل تأمين الغذاء، والاتصالات، والتنقل، وعمليات التنظيف والتعقيم، ومعظم الوقت من دون حماية أخرى غير الكمامة والسائل المطهر.
وأكد الوزير الفرنسي أنه "في فترة الأزمة هذه، تبدو بعض الشركات ضعيفة. هناك صناعات تكنولوجية أضعفت ويمكن أن يشتريها بسعر زهيد مستثمرون أجانب. لن أسمح بذلك".
وفرضت الشرطة في المدينة الجنوبية غرامة مالية بقيمة خمسة آلاف يوان (700 دولار) واحتجزته السلطات رهن "الاعتقال الإداري".
ودعت السلطات الألمانية السكان إلى التزام الحذر في مواجهة الوباء. وستعرض الحكومة الفدرالية والمناطق الخميس القرار التي ينتظر إعلانه في السادس من أيار/مايو حول إجراءات محتملة لتخفيف العزل.
ووجدت الرابطة بالتالي نفسها امام "السيناريو الأسوأ" بحسب ما اعلن اكثر من رئيس ناد لان ذلك يعني التوقف النهائي للدوري ويجب الان التخطيط للعودة الى النشاط في اب/اغسطس على الارجح لبدء موسم جديد كما اشار إليه وزير الرياضة لوكالة فرانس برس.
تأمل رابطة الدوري الانكليزي لكرة القدم أن يصل الموسم المعلّق الى نهاية خلال الصيف بعد استئناف المباريات، في حين بدأت دوريات أخرى تخطط للعودة الى التمارين او المنافسات.
واضاف البيان أن لودريان "أكد أن فرنسا مستعدة على هذا الأساس، لمواكبة لبنان والحكومة اللبنانية في الإصلاحات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ردا على الأزمة التي تشهدها البلاد، لمصلحة كل اللبنانيين".
وأضرم المحتجون في مدينة طرابلس بشمال البلاد النار في عدة بنوك، وحطموا واجهاتها، مما دفع الجيش إلى استخدام الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية. واحتشد المتظاهرون ليل الثلاثاء في الساحة الرئيسية فيما رشق البعض قوات الأمن بالحجارة في الشوارع الجانبية.