وفيات كورونا في الولايات المتحدة تتخطى حصيلة القتلى الأمريكيين في حرب فيتنام
وبهذه الحصيلة من الضحايا، تكون الولايات المتحدة قد تخطت حصيلة الوفيات، الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، أعداد الجنود الأمريكيين الذين قُتلوا على مدى عقدين في حرب فيتنام.
وبهذه الحصيلة من الضحايا، تكون الولايات المتحدة قد تخطت حصيلة الوفيات، الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، أعداد الجنود الأمريكيين الذين قُتلوا على مدى عقدين في حرب فيتنام.
وبموجب القواعد المتّبعة في هذا المستشفى الشهير في ولاية مينيسوتا "يجب على جميع المرضى والزوّار والموظّفين وضع كمامة (...) للحماية من انتقال كوفيد-19".
وكان من المفترض أن يلتئم المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني في دورته السنوية للعام 2020 في مطلع آذار/مارس، لكنّ المجلس قرّر في نهاية شباط/فبراير إرجاء هذه الدورة بسبب وباء كوفيد-19 الذي كان في ذروة تفشّيه في الصين في حينه.
وبذلك يكون عدد الأرواح التي حصدها فيروس كورونا المستجدّ في الولايات المتّحدة خلال شهرين أكبر من عدد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا في حرب فيتنام على مدى عقدين.
ولفت التقرير الذي أعدّ بطلب من المكسيك، الرئيسة الدورية لمجموعة دول أميركا اللاتينية والكاريبي، إلى أنّ عدداً من دول المنطقة تعاني بالفعل من انعدام أمن غذائي حادّ بسبب عوامل اقتصادية ومناخية، وهي: فنزويلا والسلفادور وغواتيمالا وهندوراس ونيكاراغوا وهايتي.
وبحسب السجلات الرسمية للسلطات الفيتنامية في هانوي، قُتل في الحرب 1,2 مليون مقاتل بين جنود في صفوف الجيش الشعبي الفيتنامي (شمال فيتنام) ومقاتلين في صفوف قوات الجبهة الوطنية لتحرير جنوب فيتنام "فيت كونغ".
لكنّ المسودّة الجديدة لمشروع القرار التي أعيدت صياغتها الإثنين باتت تنصّ على أنّ "مجلس الأمن يدعو جميع الأطراف في النزاعات المسلّحة إلى الانخراط فوراً في هدنة إنسانية لمدة 90 يوماً متتالية على الأقلّ، لإتاحة إيصال المساعدات الإنسانية بصورة آمنة ومتواصلة وخالية من العوائق، وتوفير الخدمات ذات الصلة من قبل جهات إنسانية محايدة".
وكانت المندوبية أعلنت نهاية الأسبوع إجراء اختبارات خاصة للكشف عن الإصابة بالفيروس على عينات داخل مختلف المؤسسات السجنية كخطوة استباقية واحترازية.
لكن بكين سارعت الثلاثاء للرد على الانتقادات الدولية مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تهاجمها لصرف الأنظار عن طريقة تعاطي واشنطن مع تفشي الوباء على أراضيها.
وتسبّب الانفجار باندلاع نيران أدّت الى تفحّم الجثث، وفق المرصد الذي أكّد وجود مدنيين في عداد الضحايا وستة مقاتلين سوريين موالين لأنقرة على الأقل.