ومع ذلك، يواصل عدد الأشخاص الذين يتلقون العلاج في العناية المركزة الانخفاض منذ 15 يوما وهو مؤشر على حجم الضغوط التي تواجهها المستشفيات في مواجهة الوباء. وكان عددهم مساء الخميس 5053 أي أقل بـ165 عن الأربعاء.
بذلك، بلغ إجمالي الوفيات في تركيا 2491.
ويرجح ان تنال هذه الخطوة، الموافقة النهائية خلال اجتماع المستشارة الالمانية انغيلا ميركل بمسؤولي مختلف المقاطعات، والمقرر في 30 نيسان/أبريل.
وأضاف إن الاحصاءات الأولية تشير إلى تسجيل "ما يصل إلى نصف الوفيات نتيجة كوفيد-19 في صفوف المقيمين بمؤسسات الرعاية طويلة الأمد".
بعد أيام قليلة، أعلنت اسبانيا الاغلاق التام في جميع أنحاء البلاد ومنعت التجمعات، بما فيها الاحداث الرياضية.
ولا تشمل الحصيلة التي تعلنها السلطات، الوفيات جراء الفيروس في دور العجزة حيث توفي، بحسب مسؤولين في القطاع، آلاف المسنين.
كان ذلك بعد وقت قصير من عملية فض الاعتصام الشعبي أمام مقر قيادة الجيش السودانية في الخرطوم التي قتل فيها 128 شخصا، بحسب مصادر قريبة من المعتصمين، و87 شخصا، بحسب مصادر رسمية.
وقبل اجتماع مجلس العموم عن طريق الفيديو الأربعاء، أشاد بما وصفه بأنه "تطور واعد"، مشددا على أنه في الأوقات العادية يحتاج الأمر "سنوات" قبل الوصول إلى مثل هذه المرحلة من البحث.
والأهم من تذكر ما تسبب به فيروس "كوفيد-19"، فإن الاتحاد القاري قد أنتج كميات هائلة من السلع التي تحمل العلامة التجارية لنهائيات "يورو 2020" قبل أن يتخذ القرار بإرجائها.
ورغم أمله باستكمال الموسم الحالي بطريقة أو بأخرى، فإن الاتحاد الأوروبي على استعداد الآن للنظر في "أسباب مشروعة" لإنهاء الدوريات المحلية حيث وصلت، مع اعتبار الترتيب الحالي نهائيا واستخدامه كأساس لتحديد الفرق المتأهلة الى دوري الأبطال والدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".