بسمة

ويخشى مدير المنظمة التابعة للأمم المتحدة خصوصا تراخيا في المعركة ضد الفيروس الجديد الذي أودى بحياة أكثر من 180 ألف شخص في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي.

وتعتبر حصيلة الوفيات المسجّلة الأربعاء أقل بكثير من تلك التي سجّلت الثلاثاء وبلغت 2751 وفاة خلال 24 ساعة.

وعلى الرّغم من الهدوء الذي ساد الأسواق إلا أنّ القطاع النفطي لا يزال يرزح تحت وطأة ضغوط كبرى بسبب انهيار الطلب وتخمة المخزونات.

وتوقّعت المنظّمة "أن يكون الانخفاض الأكبر في عدد الركاب في أوروبا، ولا سيّما خلال موسم الذروة الصيفي، تليها منطقة آسيا-الميحط الهادئ".

ووقّع الرسالة 13 طبيياً مرموقاً يعمل غالبيتهم في كراتشي، كبرى مدن باكستان وعاصمة إقليم السند في جنوب البلاد، ووجهّوها إلى السلطات السياسية والدينية في البلاد، مناشدين الطرفين على السواء "إعادة النظر" في قرارهما السماح بإقامة صلوات الجماعة في المساجد.

وتعتبر حصيلة الوفيات المسجّلة الأربعاء أقلّ بكثير من تلك التي سجّلت الثلاثاء وبلغت 2751 وفاة خلال 24 ساعة.

وأضاف أنّ "هذا الأمر سيتيح لنا ضمان أنّ الأميركيين العاطلين عن العمل من جميع الخلفيات، سيكونون أول المستفيدين من الوظائف عند إعادة فتح الاقتصاد".

أما النصّ الذي طرحته موسكو فيدعو لالتزام الدول الأعضاء في الأمم المتحدة "التصدّي للتحديات العالمية من منطلق حسن الجوار، عبر الامتناع عن تطبيق تدابير حمائية وتمييزية تناقض قواعد منظمة التجارة الدولية".

وقال كومو للصحافيين "يجب أن نبني جيشاً من المتعقّبين".

جائحة كورونا: دول عربية تخفف "بحذر" إجراءات الحجر الصحي بمناسبة حلول شهر رمضان