ألمانيا تبدأ تجارب سريرية أولى للقاح ضد فيروس كورونا
الاختبار على الإنسان خطوة على طريق إيجاد لقاح
الاختبار على الإنسان خطوة على طريق إيجاد لقاح
وتوصلت الدراسة التي نشرتها "مستشفيات باريس" إلى نتائج وصفت بـ"المذهلة" إذ أظهرت أن الناس الذين يدخنون كثيرا، مثل المعتقلين والمرضى العقليين، لم يصابوا بشكل كبير بوباء كوفيد-19، ما قد يعني بأن التدخين يحمي من الإصابة بفيروس كورونا.
وقال روديغر "اتصلت بمستشفى شاريتيه قبل عيد الفصح وسألتهم كيف يمكن المساعدة. أبلغوني انه من الصعب جدا تنظيم الطعام لجهاز الممرضين في هذا الوقت نظرا لاقفال المطعم وكل المطاعم في المدينة. قررت أنا وعائلتي تحمل نفقات الطعام لثلاثة أشهر على الاقل".
تقول أولغا الطبيبة في عيادة عامة في المدينة إن معدات الحماية فيها قليلة جداً.
وجاءت الانتقادات في وقت تواجه الحكومة تساؤلات متزايدة إزاء مختلف جوانب ردها، من فرض تدابير التباعد الاجتماعي بعد أسابيع من جيرانها الأوروبيين، إلى توفيرها مستلزمات السلامة لعمال الرعاية الصحية في خط الدفاع الأول في مكافحة الفيروس.
وخلُصت المحكمة في حكم أصدرته في 24 مارس/آذار إلى أن "طلب التنحي مرفوض".
وتبدي الحكومة الألمانية، التي بذلت قصارى جهدها في آذار/مارس للحد من المطامع التي تحوم حول شراء مختبر "كيور فاك"، وهو من أبرز المختبرات التي تعمل في العالم على تطوير لقاح ضد كوفيد-19 وبخاصة من قبل الولايات المتحدة، يقظة كبيرة لمراقبة الوضع.
لن تجتمع العائلات حول موائد الإفطار العامرة ولن يؤدي الرجال صلاة التراويح في المسجد، ولن يسهروا مع الأصدقاء حتى وقت متأخر من الليل، أو يسافروا لأداء العمرة أو زيارة الأماكن الإسلامية المقدسة.
وفي حين تتوافق معظم دول الاتحاد الأوروبي على الحاجة إلى تدابير دعم، إلا أن حجم هذه التدابير وأسلوب تمويلها وتقسيمها يثير خلافاً عميقاً بين الدول الـ27.
إيطاليا تسجل أعدادا قياسية للمتعافين من فيروس كورونا