مراسل فرانس24: تونس تشرع في إجلاء رعاياها العالقين في ليبيا عبر معبر “راس جدير”

فيروس كورونا: الحجر الصحي يزيد من معاناة العائلات المعوزة في تونس
فيروس كورونا: الحجر الصحي يزيد من معاناة العائلات المعوزة في تونس
وقال فيليب سميث من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى إنه "حتى لو لم يكن هناك إطلاق للصواريخ، فإن الإيرانيين يعيدون تنظيم صفوفهم".
في جورجيا شارك بضع مئات من الأشخاص في قداس منتصف الليل في كاتدرائية الثالوث المقدس في تبيليسي بعد أن سمحت الحكومة بالحضور الشعبي على الرغم من إجراءات حظر تجول ليلي لاحتواء الفيروس.
وتتهم روما بعض شركائها وخصوصا ألمانيا وهولندا، بالأنانية لرفضهم تشارك الدين عبر إصدار "سندات كورونا" و"سندات أوروبية" (يورو بوند)، وهو ما ترغب به إيطاليا، حيث أصبحت هذه المسألة رهانا سياسيا داخليا.
وتخشى السلطات تراخي المواطنين مع اقتراب أيار/مايو وانتهاء شهرين من العزل، رغم أن المديرية العامة للصحة ذكرت بأن فرنسا "لا تزال في مستوى استثنائي، أعلى بكثير من الحد الأعلى الاعتيادي" من إشغال الأسرة في أقسام الإنعاش. وحتى السبت كان 5833 مريضا يشغلون هذه الأسرة، وهو رقم أعلى بكثير من الخمسة آلاف سرير التي أعلن انها متوافرة قبل بدء الأزمة الصحية.
وقال ترامب خلال مؤتمره الصحافي اليومي "أعتقد أنه قد يكون هناك فرق" مضيفا "وسنرى ما سيحدث، لأنني رأيت الكثير من التفاوت في هذا البلد".
كما أعلن عن استئناف الصلوات الجماعية في الهواء الطلق على ألا يتجاوز عدد المشاركين ال19 مصليا وشرط ارتدائهم كمامات وإبقائهم مسافة مترين فيما بينهم.
وأوضح لوغوتيس أن "قسما كبيرا من مركز الخدمات الإدارية في المخيم دمر، مضيفاً أنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
ومن المعتقد أن الفيروس ظهر في سوق لبيع الحيوانات البرية في مدينة ووهان بوسط الصين في أواخر العام الماضي. وانتشر الفيروس في مختلف أنحاء العام وأصاب حوالي 2.3 مليون فرد وتسبب في وفاة ما يقرب من 160 ألفا منهم.
وستستغرق زيارة ظريف الى دمشق يومًا كاملًا لمناقشة "العلاقات الثنائية" الإيرانية-السورية و"آخر التطورات في المنطقة" و "التقدم الميداني في محاربة الإرهاب في سوريا"، بحسب بيان الوزارة.