وفيات كوفيد-19 في ايران تتجاوز الخمسة آلاف وفق وزارة الصحة
وقال جهانبور "حصيلة اليوم منخفضة جداً مقارنة مع الأيام الأخيرة الماضية"، معرباً عن أمله في استمرار هذه الوتيرة.
وقال جهانبور "حصيلة اليوم منخفضة جداً مقارنة مع الأيام الأخيرة الماضية"، معرباً عن أمله في استمرار هذه الوتيرة.
وهذا الأسبوع قام سكان غاضبون لأنهم لم يتسلموا أغذية من الحكومة في ضاحيتها ميتشيلز بلين بالقرب من مدينة الكاب (جنوب غرب)، بإحراق إطارات وبرشق الشرطة بالحجارة. وردت الشرطة بإطلاق الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع.
وقال مدير الفندق اللبناني الفرنسي جوزف كوبات لوكالة فرانس برس "منذ شهر تشرين الأول/أكتوبر ومع كورونا حالياً، وعلى وقع المشاكل المالية التي نشهدها في البلد، انخفض معدل الإشغال إلى مستوى متدن جداً".
وقالت مارغاريتا ثورغرين الناطقة باسم القصر الملكي "بصفتها رئيسة فخرية للمستشفى، أرادت أن تساعد في الأزمة التي تمر بها السويد".
استبق صاحب المطعم أنريكه نونييز انتشار الجائحة في لبلاد واتخاذ الاجراءات الصارمة من قبل السلطات بتسعة أيّام ويقول "قررنا غلق المطعم منذ منتصف اذار/مارس" .
واشارت الرابطة الى ان فانيسا زوجة اسطورة كرة السلة الاميركية كوبي براينت الذي قضى مع ابنته جيانا في حادث طائرة هيليكوبتر اواخر كانون الثاني/يناير الماضي "سيكون لها دور اساسي لتحديد الفائزين" بهذه الجائزة.
وقال عميد مسجد بلدية "فيلوربان" الواقعة بضاحية مدينة ليون (وسط فرنسا)، الباحث عز الدين غاسي في حوار مع فرانس 24، إنه في "الأوقات العادية، يتم نقل نحو 80 بالمئة من الموتى المسلمين في فرنسا إلى بلدانهم الأصلية (في المراتب الأولى: المغرب وتونس والجزائر) لكي يدفنوا هناك. لكن جائحة كورونا أوقفت الرحلات بين فرنسا وهذه الدول، ما أدى إلى تراكم الموتى وظهور نقص كبير في "المربعات" المخصصة للمسلمين في المقابر الفرنسية".
"كل واحد منا يعزف قليلا وبشكل عفوي"
واوضحت الرابطة ان هذا الاتفاق تم التوصل إليه بناء على ما تنص عليه الاتفاقية الجماعية بين رابطة الدوري ونقابة اللاعبين حيث تقضي بتخفيض رواتب اللاعبين في حالة تفعيل بند إلغاء ما تبقى من مباريات الدوري المنتظم أو الأدوار الإقصائية بسبب "قوة قاهرة" مثل الوباء أو أمر حكومي.
وكتب الملياردير الجمهوري رسائل بأحرف كبيرة على حسابه في تويتر "حرروا مينيسوتا!"، "حرروا ميشيغان!" و"حرروا فرجينيا!". وهذه الولايات الثلاث يحكمها ديموقراطيون أمروا السكان بالبقاء في منازلهم.