أجبرت الشرطة في مدغشقر، الاثنين، مواطنين تم القبض عليهم في الشارع وهم لا يضعون كمامات للحماية من فيروس كورونا على
بعدما تراجعت أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في الصين بشكل ملحوظ، بات من الممكن أن يستعيد البلد الآسيوي حياته بشكل
لا يزال الباحثون يسعون لفهم سلوك فيروس كورونا المستجد، الذي أدخل العالم بأسره في نفق مظلم على الصعيدين الصحي والاقتصادي،
في شهر رمضان المبارك، معلومٌ أنّ النظام الغذائي الصحيّ يُساعد في الحفاظ على الصحّة العامّة سليمة، وبخاصّة نظام المناعة القوي،
يمثل شهر رمضان مناسبة روحية عظيمة تمتد لمدة شهر كامل بين الصيام والقيام والدعاء. يسعى المسلمون فيه إلى التقرب من
أثناء فترات الأوبئة، لجأ البشر للعديد من الطرق من أجل حماية أنفسهم من انتقال وانتشار العدوى ومحاربة الأمراض، من ضمن
يواجه الصائمون هذا العام ظروفا استثنائية، خلال شهر رمضان، حيث تفرض غالبية الدول حظرا للتجوال في غالبية ساعات الليل، وهو
كل ما يشغل البال هذه الأيام هو علاج أو لقاح لفيروس كورونا المستجد، لكن ماذا بعد كورونا؟، كيف سيكون شكل
أثناء تفشي جائحة كورونا، يعد البقاء في البيت هو الملاذ الآمن لكل شخص ويأتي التأكد من نظافة أرجاء المنزل والتيقن
عندما تبدأ الأزمة الصحية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا، يجب أن نراجع التقييم الاجتماعي للعاملين في المجالات التي تتصل بالحاجات