إنَّ المثقف الذي تريده أمتنا ذلك المثقف الداعية لأفكاره وثقافته التي يحملها، فهو داعية بقوله، وداعية بفعله، وداعية بتصرفاته، وأي مثقف ليس داعية فإنَّ أمتنا لن تستفيد منه شيئاً...
عبث الانتقائية الـمُغْرضة إن ابتسار النصوص وضرب بعضها ببعض، ليس من شأن الباحث المنصف، فكيف بمن يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره من الله، ويشهد أن محمداً صلوات ربنا عليه هو خاتم الأنبياء والمرسلين وأن الله أرسله إلى الثقلين كافة؟ فقد كان صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم فقير المال غني النفس، ثم صار غني المال وبقي كما كان غني النفس. وغنى المال درجات،
استمعت إلى مقطع فيديو للقاضي عبد الرحمن الحلو يقول فيه كلاما أشبه باللعب بآيات الله والعبث بأحكام الشريعة منه بالفقه والاجتهاد ومضمونه أن قوله: "يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين" لا تقتضي الوجوب والإلزام عند القاضي المجتهد بل يفهمها على أنها وصية من الله على وجه الوعظ والإرشاد وأن التشريعات المتعلقة بأحكام الإرث كلها إنما نزلت لبيئة خاصة وظرف خاص وقد انتهى المقتضي
للاستماع لمحتوى المادة الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد: فسلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته أيها القراء الكرام، وحياكم الله في هذا المرفأ الجديد من مرافئ هذا الشاطئ الإيماني الذي يستمد روحه من كتاب الله؛ لنتذاكر شيئاً من معاني قاعدة قرآنية محكمة، وثيقة الصلة بواقع الناس، إذ لا ينفك
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد. فقد كثر الجدل والتساؤل حول مسألة التباعد بين الصفوف في الصلوات في المساجد، ولأنه لما صدرت الفتوى بإغلاق المساجد احترازاً من انتشار وباء كورونا، ثم أُذن في بعض الدول بالصلاة في المساجد، وكانت المصلحة في التباعد بين الصفوف أو التباعد بين المأمومين في الصف فما حكم الصلاة بهذه الصفة من التباعد بنوعيه: في التباعد بين الصفوف،
إنشاء مراصد فلكية يستعان بها عند تحري رؤية الهلال* الحمد لله، والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله، نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وبعد :
مشاركة المسلم في الانتخابات مع غير المسلمين* الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛ نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله محمد، وعلى آله وصحبه، وبعد:
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وبعد:
اطلع المجلس على البحوث والدراسات التي قدمها أعضاؤه حول تحديد مواقيت الصلوات في المناطق الفاقدة لبعض العلامات المعتبرة شرعاً، وبعد المناقشة والمداولة قرر المجلس ما يلي: