
إن أكثر ما يزعج ربة المنزل أثناء التنظيف هي النوافذ التي تحتاج لمجهود مضاعف وربما تخصص لها بعض السيدات يوماً كاملاً لإنهائها وتنظيفها بشكل مرضي ،لأن

من أعظم المفاسد الأخلاقية التي يتعرض لها الأفراد والمجتمعات هي الغرور، ذلك الداء الذي يدل على نقصان الفطنة وطمس نور العقل والبصيرة، فينخدع العبد بما آتاه

التارت من الحلويات المثالية التي تقدم في فصل الصيف، فالتارت يتكون من ثلاث طبقات طبقة التارت وطبقة الكريمة وطبقة من الفواكه الشهية الطازجة. مقادير التارت

هي برة بنت الحارث بن أبي ضرار بن حبيب بن عائذ بن مالك من خزاعة، كان ابوها سيد وزعيم بني المصطلق. عاشت برة في بيت والدها معززة مكرمة في ترف وعز وفي بيت

السعادة كلمة خفيفة على اللسان، حبيبة إلى قلب كل إنسان، فهي شعور ينبع من داخل النفس يحسه الإنسان إذا شعر بالرضا والطمأنينة والراحة والبهجة. لقد اختلفت

هي زينب بنت خزيمة الحارث بن عبد الله بن عمرو بن عبد مناف بن هلال بن عامر بن صعصعة الهلالية، ولدت قبل البعثة في مكة بثلاث عشرة سنة. وكانت تدعى في الجاهلية
هي أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق، زوجة النبي ، وأشهر نسائه. ولدت -رضي الله عنها- سنة تسع قبل الهجرة، كنيتها أم عبد الله، ولُقِّبت بالصِّدِّيقة،

تعتبر العلكة من أصعب الاوساخ التي يعجز الكثيرون أمامها ويضطرون في نهاية المطاف إلى التّخلي عن قطعة الملابس. يتصرف الاطفال بطرق غريبة رغم تحذيرهم من

هي أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب بن سعية بن ثعلبة بن عبيد بن كعب بن الخزرج بن ابي الحبيب بن النضير بن النحام بن ناخوم من سبط لاوي بن يعقوب عليه السلام

إن كلّ حسنةٍ لها مكانها في الميزان، ولن يضيّع الله عملاً مهما كانت ضآلته وحقارتُه: {إن الله لا يظلم مثقال ذرة} (النساء: 40)، {فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره