مقدمة إن الحمد لله نحمده، ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمد عبده ورسوله. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران:102]. {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ
للاستماع لمحتوى المادة الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد: فأحيي الإخوة المستعمين والمستمعات، بتحية أهل الجنة يوم يلقونه: فسلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته، ثم أما بعد: فهذا لقاء يتجدد مع قاعدة قرآنية عظيمة الصلة بواقع الناس، وازدادت الحاجة إلى التنويه بها في هذا العصر
تمهيد تتلخص مباحث هذا البحث في بيان أهمية "عوض المثل" في الفقه الإسلامي، ودوره في تحقيق العدالة في المعاملات وغيرها وفي الوصول إلى تعريف جامع مانع لعوض المثل، ومعياره المرن الملاحظ فيه العناصر المادية والنفسية، كما أسهب البحث في كيفية التقويم في عوض المثل، وبم يكون التقويم؟ وهل يشترط العدد؟ وما الحكم عند اختـلاف المقومين، أو عند ثبوت التقويم غير العادل؟ ومدى تأثير الزيـادة على
إن النمو المتزايد لسوق المصرفية الإسلامية بسبب الإقبال الكبير عليه داخل الدول الإسلامية وخارجها أصبح أمراً ظاهراً للعيان بدءاً بالمصارف التي بلغ عددها قرابة (280) مصرفاً حول العالم إضافة إلى ما يزيد عن ثلاثمائة مصرف تقليدي تقوم بتقديم منتجات مالية إسلامية متمثلة في فروع مستقلة، أو نوافذ، أو منتجات وقد بلغ عدد
مقدمة البحث: الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد: فهذا بحثٌ بعنوان: (المعاوضة على الالتزام بالإقراض) وبيان حقيقة هذا الالتزام، وحكم أخذ العوض عليه، وقد يُلاحظ القارئ إطالتي في تحرير المصطلحات، وهذا أمرٌ أرى – والله أعلم – أنه في غاية الأهمية بمكان في البحث العلمي لا سيما في النوازل وخاصةً المعاملات المصرفية المعاصرة، وقد جاء في كتاب عمر بن
نشأة الحوثيين بين الزيدية والرافضة (*) الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد. الزيدية تعريفها وعقائدها: تعريف الزيدية: الزيدية هي أحد فرق الشيعة وأتباع زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب(1).
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
مقدمة: الحمد لله رب العالمي، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
المقدمة: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا الكريم وعلى آله وصحبه ومن اتبعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد. فمما اشتهر في هذه الأعصار التفريق بين صلاة التراويح وصلاة القيام في رمضان في الإسم والحقيقة !