المبحث الثاني: الإثبات الإلكتروني في النكاح. المطلب الأول: طرق إثبات النكاح. إذا ادعى الرجل أن فلانة امرأته، أو ادعت امرأة أن فلاناً زوجها، فما طرق إثبات هذه الدعوى؟ تثبت دعوى الزوجية بأمور: 1- شهادة شاهدين عدلين(1)، فإذا شهد رجلان أن فلاناً زوج فلانة ثبت به النكاح، سواء أكانا حضرا عقد النكاح، أم لم يحضراه، كأن يشهدا بالاستفاضة بين الناس أن فلاناً وفلانة زوجان(2). 2-
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد، وعلى إخوانه من الأنبياء والمرسلين، وعلى آله الطيبين، وصحبه الميامين… وبعد:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد(*): ففي حال استمرار الليل أو النهار أربعا وعشرين ساعة فأكثر بحسب اختلاف فصول السنة، وفي حال فقد العلامات لبعض الأوقات خلال السنة: القول الأول: التقدير النسبي بوقت أقرب البلاد. وذلك بأن ينظر من يريد معرفة وقت العشاء – مثلاً – في بلد كهذه إلى أقرب البلاد التي تظهر فيها
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: فإن مما يلاحظ ويشاهد حرص الناس على صحة عبادتهم وتعلمهم، وما يقربهم إلى ربهم، ونيل رضاه، وذلك من خلال أسئلتهم، والبحث عن الصحيح من أقوال أهل العلم، وما هو أقرب إلى الدليل والسنة وبراءة الذمة.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد(*): فالذبحة الصدرية Angina Pectoris هو مصطلح طبي يُطلق على الألم الذي يصيب الصدر والناجم عن أمراض الشرايين التاجية، وتحدث الذبحة الصدرية حين لا تتلقى عضلة القلب الكفاية من الدم، وبالتالي من الأكسجين وذلك نتيجة انسداد أو تضيق أحد أو بعض الشرايين المغذية للقلب. وتحدث
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد(*): فالتنظير هو إجراء طبي يتيح للطبيب النظر في المنطقة المعديمعوية: المعدة والاثني عشر وجزء بسيط من الأمعاء الدقيقة، وذلك بواسطة أداة تسمى المنظار. ويستفاد من إجراءات التنظير في تشخيص الاعتلالات الجسدية، وفي الكشف عن بعض الأمراض كالسرطانات، وفي استئصال الأجرام الغريبة،
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد(*): فإذا أفطرت الحامل بسبب حملها، والمرضع بسبب إرضاعها لوليدها هل تقضيان ما أفطرتا؟ أم تفديان (فدية طعام مسكين)؟ أم الاثنين معاً (القضاء والإطعام)؟ للعلماء في هذه المسألة سبعةُ أقوال: القول الأول: أنهما تقضيان وتطعمان وجوباً، إن خافتا على ولديهما، وإن خافتا على نفسيهما
المقدمة إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهدِ الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران:102].
المقدمة (*) الحمد لله رب العالمين أحمده وهو للحمد أهل وأشكره وهو للشكر محل، وأصلي على المبعوث رحمة للعالمين، وقدوة للأنام أجمعين، نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، أما بعد: فإن علم الفقه من العلوم الشريفة الرفيعة، وقد وفق الله طوائف من أهل العلم للغوص في بحوره، واستخراج دره وياقوته، وتسهيله لطالبيه، وإن من أجمل مباحث هذا العلم المبارك، ما يتعلق بمعاقد المسائل، ودقائق العلل،
المقدمة الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا ند ولا شبيه، وأشهد أن محمدًا عبد الله ورسوله، وصفوته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وتابعيه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم لا ريب فيه، وسلم تسليمًا، أما بعد: اللهم رب جبرائيل، وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه