تباينت أرآء الفقهاء في حكم صرف الزكاة لذوي القربى والأرحام، ويمكن إرجاعها إلى قولين اثنين: القول الأول: ذهب الحنفيّة(1)، والحنابلة(2) إلى تقسيم الأقارب إلى قسمين: 1.ويشمل الأصول، وهم: الأبوين، والأجداد، وإن علو، وكذا الفروع: وهم: الأولاد وأولاد الأولاد، وإن نزلوا؛ فهؤلاء لا تُعطى لهم الزكاة، لوجوب النفقة عليهم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله، أما بعد: فسؤالك لم يتضمن تفصيلاً يمكن الاقتصار في الإجابة على ما ورد فيه، وعلى كل حال؛ فهذا جواب يعطيك القواعد العامة في الموضوع ، ولعلَّك تجد فيه ما يكفي في كشف حكم حالك.
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: يسأل الكثير من الناس عن الأدلة على التكبير المطلق والمقيد، لذلك وجدت أنه من المهم كتابة هذا المقال، لتناول هذا الموضوع وعرض أدلته، وهو كالتالي:قال أهل العلم:التكبير نوعان: مطلق، ومقيد.1 – أما المطلق: (وهو غير المقيد بأدبار الصلوات) فيشرع في ليلتي العيدين، وفي كل
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
اختلف العلماء في حكم الرمي قبل الزوال في أيام التشريق على عدة أقوال:
بيع الاستجرار (أخذ الحوائج من البياعين ومحاسبتهم بالثمن بعد أجل) توطئة
من الأسباب الأساسية والخطيرة لانتشار عدد من البدع في هذا العصر مشاركة بعض العلماء والدعاة والخطباء في الاحتفال بها...
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين. (1) وبعد: في مطلع هذه المسألة نذكِّر بجملة أمور: أ- تعريف العيد وضابطه: العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك، فالعيد يجمع أمورا ًمنها: يوم عائد، ومنه
الحمد الله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين: أما بعد: تمهيد: مسألة حكم المضمضة والاستنشاق في الوضوء والغسل تكثر الحاجة إليها، ومما يدل على أهمية هذه المسألة: أولاً: كثرة الحاجة إليها حيث يحتاج المسلم لها يومياً في وضوئه وغسله.
أولاً: الخلاف في بيع الذهب أو الفضة بالورق النقدي حالاً: ولعلي أُرجع الخلاف في هذه المسألة -فيما وقفت عليه- إلى القولين التاليين: القول الأول: القول بتحريم بيع الحلي من الذهب أو الفضة بالورق النقدي نسيئة. ويعتمد هذا القول على ما يلي:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله: وبعد.