خديجة

خديجة

هل الأفضل مسح الخفين أو غسل الرجلين؟

الحمد الله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين : أما بعد: فإن من المسائل الفقهية التي يكثر السؤال عنها وتمس الحاجة لبيانها مسألة " هل الأفضل مسح الخفين أو يغسل الرجلين ؟ ".(*) تحرير محل النزاع : محل النزاع في المسألة هو : إذا لبس خفيه لحاجة ، فهل الأفضل أن يمسح على الخفين ، أم يخلعهما ويغسل رجليه ؟ قال شيخ الإسلام:

تشريح جثة الميت

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: فهذا بحث حول مسألة حكم تشريح جثة الميت: علم التشريح: هو علم يبحث في كيفية أجزاء بدن الميت وتركيبها من العروق والأعصاب والغضاريف والعظام واللحم وغير ذلك من أحوال كل عضو.

مسألة ضع وتعجل

الحمد الله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين : أما بعد: (فإن بعض التجار يلجأ إلى ما يعرف في الفقه الإسلامي باسم :ضع وتعجل ، والمراد من ضع وتعجل : التنازل عن جزء من الدين المؤجل، ودفع الجزء الباقي في الحال )(*). اختلف الفقهاء في هذه المسألة على قولين :

شبهة إنكار أمية الرسول الكريم و الرد عليها

إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا ، و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، و من يضلل فـلا هادي لـه ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك لـه ، و أشهد أن محمداً عبده و رسولـه[1]… .

التعامل بالربا للمسلم المقيم في بلاد الغرب

من المعروف ان الربا محرم شرعاًولكن في كتاب "الاسلام" للعالم سعيد حوى في صفحة 390في باب الطرق المحظورة وغير المشروعة للتملك فتوى لابي حنيفة ومحمد بن الحسن تجيز للمسلم الذي يعيش في دار الحرب ان يتعامل بالمعاملات التي يتعامل بهااهل هذه الدار فهل يجوز لنا شرعا الأخذ بهذه الفتوى؟ الجواب :

الملكية الفردية في الإسلام

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فنقصد بالملكية: العلاقة الشرعية بين الإنسان والمال التي تجعله مختصا فيه اختصاصا يمنع غيره عنه، بحيث يمكنه التصرف فيه عند تحقق أهليته للتصرف بكل الطرق السائغة له شرعا وفي الحدود التي بينها الشرع(1).

إطعام غير المسلم في نهار رمضان

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد. فإن هذا السؤال أحد الإشكالات المتعلقة بغير المسلم، وهي حكم إعانته على ما هو محرم في شريعتنا. اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين مشهورين: