إن من نعم الله تعالى على عباده أن بيّن لهم طريق الهدى وما ينفعهم في دينهم ودنياهم، ومن عجيب صنع الله في خلقه أن ميز كل عصر بمزايا ووسمه بسمات، ولعل من أبرز سمات هذا العصر كثرة الاكتشافات العلمية المختلفة والتطورات التقنية الحديثة بما في ذلك ما يتعلق بالتداوي والعلاج، ومن أعظم ما اكتشف في الميدان خلال السنوات الأخيرة علم الهندسة
يقوم بعض أئمة المساجد بتكوين مجلس لإدارة المسجد، ومن مهامه متابعة أنشطة المسجد وتطويرها، ومن محاسن هذه الفكرة: التعاون على نشر رسالة المسجد، والارتقاء بأهل الحي علمياً وإيمانياً وتربوياً، وتنظيم العمل الدعوي في الحي. ودعم إدارة المسجد يكون من طرق ثلاثة:
إعطاء الجندي من الزكاة (*) الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
السماحُ ببناء معابِدِ الشِّرك في ديار الإسلام مِن الإفساد في الأرض س: فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك حفظكم الله ورعاكم ونفع بعلمكم:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: يسأل كثير من الأئمة والقائمين على المساجد عن أحكام التبرعات التي تأتيهم من طرق مختلفة، هل يجوز صرفها على المساجد أم لا؟ والمتتبع لهذه الطرق يجد أنها لا تخلو من ثلاث جهات:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فهذه دراسة حديثية للفظة: (سعيتُ قبل أن أطوف) بيَّنتُ فيه علةَ هذا اللفظ، أسأل الله تعالى أن ينفع بها.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا وقدوتنا محمد المبعوث رحمة للعالمين، وعلى اخوانه من الأنبياء والمرسلين، وعلى آله الطيبين، وصحبه الميامين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. وبعد:
تلخيصٌ وتبويب لكلام ابن القيّم في: زاد المعاد(1)
صورة المسألة: أن يتسابق اثنان على عوض ويتفقا على شرط: أن يطعم السابق العوض أصحابه أو غيرهم ، فهل يصح أو لا؟ محل خلاف بين العلماء. اختيار ابن تيمية: اختار شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - جواز ذلك ، خلافاً للمشهور من مذهب الحنابلة [1]. أقوال العلماء في المسألة: القول الأول: يفسد الشرط والعقد.