خديجة

خديجة

المشي بالنعال في المقبرة

هذه المسألة تنقسم إلى ثلاثة أقسام : القسم الأول : المشي على نفس القبور والقسم الثاني : المشي بين القبور والقسم الثالث : المشي في المقبرة ولكن ليس بين القبور وفيما يلي حكم كلٍ منها : القسم الأول : المشي على نفس القبور وقد اختلف فيه الفقهاء كما يلي : القول الأول: أنه محرم وهو قول لبعض الشافعية. واستدلوا بما يلي:

صفة المسح على الخفين وغيرهما من الحوائل

المسح: لغة: الإمرار. وفي الاصطلاح: إمرار اليد مبلولة على ما شرع المسح عليه. قال الإمام أحمد: "فيه أربعون حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم "، وجمعها ابن منده عن ثمانين صحابيًا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أخذ الأجرة على تعليم القرآن والعلم

الأصل في أعمال القرب كتعليم العلم ونحوه أن يقوم بها الإنسان محتسباً مخلصاً لوجه الله عز وجل، لا يريد بذلك عرضاً من الدنيا، وهذا هو الأفضل بلا شك، وهو الذي كان عليه الصحابة والتابعون.

اعتبار الشهر في الإجارة

اعتبار الشهر في الإجارة بحسب تمامه ونقصانه في الشهر الأول لا بالعدد وكذا إذا أجره في أثناء شهر سنة (*) صورة المسألة: إذا تم عقد إجارة أو غيرها أو عُلِّق حكم بسـنة في أثناء شهر، فهل يحسب الشهر الأول هلالياً بحسب تمامه ونقصانه، أو يكمل ثلاثين من الشهر الثالث عشر؟. قولان للعلماء. وهذا الحكم يشمل الإجارة وتعليق الطلاق ونحوهما.

عقد المعاملات بين المسلم والكافر

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فلا مانع شرعا من عقد المعاملات بيعا وشراء بين المسلم والكافر فيما يجوز للمسلم بيعه وشراؤه، لما ثبت من تعامل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه مع يهود المدينة بالبيع والشراء والقرض والرهن وغير ذلك من المعاملات المباحة في ديننا.

نشد الضالة في المسجد.

ورد النهي عن نشد الضالة في المسجد، فعن بريدة رضي الله عنه أنه قال: جاء أعرابي بعدما صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر، فأدخل رأسه من باب المسجد فقال: من دعا إلى الجمل الأحمر؟

أيهما أفضل للمسافر الصلاة في الفلاة أم الجماعة في المساجد؟

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد: فهذه إشارة يسيرة في مسألة علمية فقهية أحببت التنبيه عليها، والجواب عما حصل من لبس وتشويش واضطراب فيها، وفق النصوص الشرعية، وكلام أهل العلم بشيء من الاختصار وعدم الإطالة، والعلم بالمذاكرة والمناقشة، ومذاكرة ومناقشة الأقوال تكون بأدب الحوار والنقاش، وهو مطلب شرعي وأخلاقي وسلوكي وحضاري، دون الخروج عن مناقشة الفكرة إلى