أنا لا أعلم لماذا أتذكر رهط العلمانيين كلما أقرأ هذه الآيات، ربما لأن الشبه بين الرهطين يتلاقى في نقاط معينة، أو لأن الهدف يكاد يكون واحدا من التهميش لدين الله ومن ثَم إقصاءه من واقع الحياة...
في بداية الطلب ـ طلب العلم الشرعي ـ حذرني بعض الأذكياء من الحصر الوهمي الذي يمارسه بعض الكتاب على القراء، ...
لا يمكن للمسلمين أن يسيروا خطوةً واحدةً باتجاه تحقيق أهدافهم إلا بشروطٍ بديهيةٍ عليهم أن يعملوا بها، ويسيروا إليها، ويضحوا كثيراً لبلوغها...
ما أشبه الليلة بالبارحة، فاليهود هم اليهود والصفات هي نفس الصفات والطبائع كما هي مهما تعاقبت الأجيال وتباعدت الأزمان...
بقدر ما يمتلك الإنسان من الطبع الراقي والسجايا العالية والصفات الحميدة .. بقدر ما يقترب من درجات حُسن الخُلُق الجيدة في أقواله وأعماله وأفعاله ...
جماعات الدعوة كثيرة، ونشأة جماعات جديدة سمة بارزة من سمات الدعوة المعاصرة، وتكوّن جماعات للدعوة ليس خطأ ولا مرضًا، فالدعوة تحتاج إلى جهود كثيرة متنوعة، ولا يمكن لمؤسسة رسمية أو مؤسستين، أو جماعة أو جماعتين أو ثلاثة فقط ...
النوم في أول النهار، وتضييع صلاة الفجر، وما بعده حتى وقت القيلولة هو سبب رئيس لكل ذلك.. أكثر الناس ينامون من قبل الفجر، ويمر عليهم الفجر وهم نائمون، ويمر أول النهار وهم نائمون...
لم يكن الجهم بن صفوان من أهل العلم، ولم يكن من أهل العبادة حتى قيل أنه لم يحج البيت قط، وإنما كان ذكيا لسنا مجادلا...
لقد أقام النبي هذه الأمة على أساس من التراحم والتآخي فحث المؤمنين على ألا يظلم بعضهم بعضاً ولا يحتقر بعضهم بعضاً ...
أجرى الله _تعالى_ الكون على سنن يسير عليها رحمة بالعباد، لتستقيم حياتهم، وتنتظم معيشتهم، وتكون صالحة لعبادة الله _تعالى_ في مدة الدنيا...