أبي محمود درويش، عمّي نزار قباني!
لدى شعراء الألفية الثالثة، ثأر بدويّ مع نزار قباني. يكتب شاعر يغرف من سيل الزرقاء “من يؤمن بنزار فليغادرني”. يسخرون من شِعره ذلك الذي كتبه في أربعينيات الألفية الثانية. صاروا هم في الأربعين من عمْر فستقيّ فارغ، وما من شاعر…