من جديد القناة الثانية دوزيم تثير استياء الرأي العام المغربي وتصر على إدارة ظهرها لقوانين الهاكا، وتتحدى القيم الأخلاقية للمغاربة، بفرض مشاهدة اللقطات الجنسية في قناة يمولوها المغاربة من جيوبهم.
أثار توشيح أستاذ للتعليم الابتدائي بالحسيمة بوسام ملكي اليوم الكثير من النقاش في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إذ تساءل البعض عن دوافع وأسباب هذا التوشيح، خصوصا وأن صاحبه ينتمي لحزب الأصالة والمعاصرة.
ظهر رجل مغربي في الأربعينات من عمره في مقطع مصور، وهو يقف فوق سجادة للصلاة، في هيأة مصلي (يومئ أنه متوجه نحو القبلة بانحرافه)، يمثل بعض حركات الصلاة، وهو يرد على الهاتف،
أثارت بعض المواد والنصوص في مقررات تعليمية للمستوى الابتدائي سخرية الكثير من الفيسبوكيين، وذلك لرداءة المضمون أو ابتذاله.
كشفت مصادر "هوية بريس" أن العديد من المصلين من تجار وسكان منطقة بورمادة بسلا المدينة وسانية الحسناوي (يعانون) الأمرين بسبب إغلاق مسجدهم إلى أجل غير مسمى من طرف مندوبية وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
أثار وسم "#نتلاقاو_في _كازا"، الذي جعله منظمو الملتقى الرابع عشر لشبيبة حزب العدالة والتنمية، شعارا ووضعوه بالبنط العريض على أحد ملصقات الملتقى، غضب واستغراب حماة اللغة العربية الفصحى والمدافعين عنها،
أثارت صورة الوزير الجديد سعيد امزازي الذي عينه الملك وصيا على قطاع التربية والتكوين المهني والبحث العلمي، وهو منحني متجاوزا مستوى الركوع أمام الملك الكثير من الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي، وكتب عدد من المغاربة يستنكرون ذلك، بل استغل البعض هذه الحركة للتندر بالوزير الجديد وبحال السياسة والتعليم في بلادنا.
أحدث كتاب «نار وغضب: داخل بيت ترامب» هزات عالية على مقياس ريختر السياسي في أمريكا والعالم، وبدا أن البيت الأبيض يتعامل معه كتهديد وجودي. ونشرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية أمس تقريرا تضمن مقتطفات جديدة من الكتاب، تشير إلى أن قرار ترامب القاضي بمنع القادمين من مجموعة دول إسلامية من دخول الأراضي الأمريكية،
بعد إثارتنا في موقع "هوية بريس" قضية توقف "الكراسي العلمية" دون توضيح للأسباب، وما صاحب ذلك من جدل، وردود أفعال من طرف المستفيدين والمتابعين لها؛ وزارة التوقيف توضح بأن الإجراء مؤقت، وبأنها بصدد العمل على تنظيم المشروع وتجويده بإعداد حلة جديدة له.
عبارة "سوقيّة" من وسيم يوسف تثير غضب الإماراتيين (شاهد).. وسيم يوسف فاجأ المتابعين، باستخدامه عبارة وصفت بأنها "سوقية"، قائلا: "هو على كيف أمّه الواحد يحرّم؟".