Tag اتخاذ القرارات

تُعَدُّ القدرة على التفكير المجرد ضروريةً جداً لفهم عالمنا الذي يزداد تعقيداً وتحوُّلاً إلى الحياة الرقمية، حيث لا تُعَدُّ حواسنا الجسدية كافيةً لقيادتنا في الاتجاه الصحيح. وعلى الرغم من أهمية التفكير المجرد في اتِّخاذ قرارات حكيمة في العمل والحياة، إلا أنَّه لا يحظى بتقديرٍ جيد.

إنَّ أفضل طريقة لاتخاذ القرارات ببساطة أن تسأل الشخص المناسب بعض الأسئلة، وما الشخص المناسب إلا أنت نفسك. سنتحدث في هذه المقالة عن عشرة أسئلة يجب أن تجيب عن كل سؤال منها بكل صدق؛ وعند الانتهاء، ستكون قادراً على الوصول إلى أفضل نتيجة لك؛ وفي الوقت نفسه، ستدرِّب قدرتك على اتخاذ قرارات أفضل لاحقاً.

هل تسألت يوما ما عن سبب تحقيق بعض الناس إنجازات عظيمة، مهما كان حلمك، يمكنك تحقيقه إذا ما اتخذت الخطوات الصَّحيحة، وكنت على استعدادٍ لأن تبذل جهداً أكبر في سبيل تلك الغاية. في هذه المقالة سنتعرف على مجموعة من النصائح الفعالة لإحراز مزيد من الإنجازات باتباع مبدأ التقليل.

يُعاني بعضنا من ذلك الصوت في داخله، الذي يُخبره دائماً بأنَّه ليس شخصاً جيداً، وأنَّه فاشل لا يستطيع، ولا أحد يُحبه؛ فيضع لنفسه أقل التقييمات، وينتابه على الدوام شعور الخوف وانعدام الأمان، والميل نحو العزلة والوحدة؛ كل هذا مردُّه النفسي مشكلة خطيرة تُدعى "انعدام الثقة بالنفس".

تختلف استراتيجية التعامل مع الفريق عن التعامل مع المديرين؛ لكن قد يتشابه الأمران في بعض الأمور، لكنَّ الاختلاف في التدريب مع المديرين هو أنَّه لا يتعين عليك الإشراف على عملهم فحسب؛ بل التأكد من أنَّهم يدعمون فريقهم دعماً فعالاً أيضاً.هذا المقال مأخوذ عن الكاتب "ديان جويدا" (Dean Guida) والذي يُحدِّثنا فيه عن بعض النصائح لتدريب المديرين بنجاح.

إذا كنت تريد استخدام منتجك بنجاح، فمن الضروري أن تفهم جيداً لمن تصنع هذا المنتج؛ حيث يُعَدُّ تخطيط التعاطف تمريناً جيداً لبدء هذا المنتج. في هذه المقالة سوف نتعرف على أسئلة تساعدك على تحديد عميلك المثالي. فتابعوا معنا.

كم أتمنى أن أبدأ هذا المقال بالقول إنَّ كل شيء مثالي في حياتي، ولكنَّه بالطبع ليس كذلك، هذا المقال مأخوذ عن الكوتش ورائد الأعمال سيمون لوفيل (Simon Lovell)، والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته مع تدمير الذات.

يكون المتفائلون أكثر سعادة ويحققون نتائج أفضل، بينما يميل المتشائمون إلى أن يكونوا أفضل في تقييم المخاطر، وفي خضم جائحة كورونا (COVID-19)، قد يكون لدى المتفائلين أمل أكبر؛ لكن يُظهر المتشائمون مزيداً من الحذر والامتثال. فكيف نحقق التوازن بين التفاؤل والتشاؤم؟ هذا ماسوف نناقشه في السطور التالية.