استغلت بعض المواقع الإلكترونية المتطرفة، والمعروفة لدى كثير من الفاعلين بخطها العدائي والإقصائي، وممارستها لمهنة بعيدة كل البعد عن العمل الصحفي، تدوينة للشيخ الحسن بن علي الكتاني، أبدى فيها وجهة نظره حول كتابة الأمازيغية بحرف التيفيناغ، وادعى الموقع ذاته أن الكتاني يعادي اللغة والثقافة الأمازيغية التي اعتمدها الدستور لغة رسمية، ويحقرها.
تحت عنوان "حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ!"، كتب الباحث الأمازيغي وخريج دار الحديث الحسنية عبد السلام أجرير، تدوينة مطولة
كتب عزيز هناوي الكاتب العام للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع في حسابه الشخصي على "فيسبوك": "المدعو عمر اللوزي رئيس اللجنة التحضيرية "للحزب الديمقراطي الأمازيغي".. صاحب مهرجان "سينما حقوق الإنسان" المدعوم من أندريه أزولاي... صاحب بطاقة "مستشار الأمين العام للأمم المتحدة للشعوب الأصلية"...!!
الشيخ مولود السريري يتحدث عن: تجديد علم أصول الفقه وضرورة هذا العلم بالنسبة للذين يتصدرون للفتوى والتنظير الشرعي للواقع، والكلام عن مقولة "المصلحة مقدمة على النص"، كما يرد على مطلب تغيير أحكام الإرث ويبين تهافته، ويتحدث عن حرف كتابة الأمازيغية، وعن علاقة الأمازيع بالإسلام وكيف هم متشبتون به بقوة..