Tag الانتخابات

كلينتون تخرج عن صمتها وتلقي باللوم على مدير الـ”FBI” في خسارتها الانتخابات

قال مصدران، إن هيلاري كلينتون ألقت باللوم على جيمس كومي، مدير مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) في خسارتها انتخابات الرئاسة الأميركية، وذلك أثناء مؤتمر عبر الهاتف مع كبار ممولي حملتها الانتخابية.

حميد شباط يهاجم حزب الأصالة والمعاصرة

وأشار الحزب في بيان صادر عن اجتماع الدورة الاستثنائية للمجلس الوطني، أن التقييم الموضوعي لمحطة السابع من أكتوبر يشير إلى "استمرار الاستعمال المفرط للمال حلاله وحرامه في استمالة الناخبين المغاربة وشراء الذمم وتسخير الوسطاء والسماسرة وتوظيف العصابات، والذي حفزه الحياد السلبي للسلطات العمومية التي اكتفت بالتفرج والمباركة بما يمثل تواطؤا مكشوفا للإدارة مع ما بدا وكأنه عصابات منظمة تعمل بجد من أجل التخريب والتدمير.

ردا على تصريحات مجلس اليزمي بولوز: كان على المجلس أن يوسع نظاراته حتى يورد كثيرا من الخروقات التي أغفلها

بعد أن أصدر المجلس الوطني لحقوق الانسان تقريره الأولي حول الانتخابات التشريعية ليوم 7 أكتوبر2016 وإعرابه "عن انشغاله إزاء ثلاث أحداث شهدتها الفترة المشمولة بملاحظته"، وذكر منها: "الفتوى التي أصدرها يوم 26 شتنبر 2016 الواعظ الديني وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، محمد بولوز، بجواز الأخذ برخصة التخلف عن صلاة الجمعة يوم الاقتراع بعذر "الخوف من التزوير والتلاعب بالنتائج" ومن أجل "حراسة إرادة المواطنين".

من كان مصوّتا فليصوِّت على السيِّء تفاديا لإتراف الأسوء

ذكرتني مظاهرة الدار البيضاء البئيسة بعربة الوقود لغسان الكنفاني في روايته الرامزة "رجال تحت الشمس"، والتي اختار أن يكون قائدها رجلا خصّيا... في دلالة رمزية لها ما لها في مقام الإشارة إلى أزمة النخبة والقيادة السياسية، التي أحالها الفعل التاريخي على المعاش والتقاعد النسبي لظروفها الصحية التي تحيل على الوصف التاريخي المسمى "الرجل المريض"، إنها عربة الوقود التي مات في جوف خزانها على الحدود الفلسطينية ثلاثة مواطنين، يمثل كل واحد منهم جيلا من الأجيال المتعاقبة في ترادفهما بعد نكبة 1948م، أشخاص آثروا التخلي عن حراسة الأرض والدفاع عن العرض بحثا عن خلاصهم الشخصي وسراب حلمهم الخاص، مات الثلاثة خنقا من دون طرق ولا استهلال صراخ، وبقي السؤال المطروح بدهيا هو: "لماذا لم يدقوا جدران الخزان؟".

هل يمكن أن يصوت السلفيون لصالح «البــام»؟

يتجدد النقاش عند كل محطة انتخابية حول العلاقة بين الإسلاميين عموما وحزب الأصالة والمعاصرة خصوصا، ذلك أن البام الذي يتبنى المرجعية العلمانية أعلن في أكثر من مناسبة ومحطة سياسية أن مشروعه يتعارض مع مشروع الإسلاميين، بل صرح قائده الجديد وهو متأثر بنشوة اعتلائه منصب الأمين العام، أنه جاء لمحاربة الإسلاميين، وأضاف في لقاء آخر أن الإسلاميين ليسوا مسلمين! وأن المغرب لم يكن يوما دولة إسلامية!!