المغرب يحذر من التغلغل الإيراني في إفريقيا

المغرب يحذر من التغلغل الإيراني في أفريقيا

المغرب يحذر من التغلغل الإيراني في أفريقيا
يعاني الأستاذ نور الدين تُريرت أستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية إدريس الأول الإعدادية بمديرية النواصر بجهة الدار البيضاء سطات من اتهامات وضغوطات ومضايقات
كشف تقرير يرصد الحالة الدينية أن المغرب تصدر الشعوب العربية في مؤشر الشعوب الأكثر تدينا والأقل علمانية في رصد مدى تجاوبه مع الطروحات العلمانية.
كشف تقرير يرصد الحالة الدينية أن المغرب تصدر الشعوب العربية في مؤشر الشعوب الأكثر تدينا والأقل علمانية في رصد مدى تجاوبه مع الطروحات العلمانية.

في خطوة استفزازية جديدة خرج بعض المرتدين عن الإسلام إلى النصرانية للعلن من خلال رسالة وجهوها إلى كل من رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، ووزير الداخلية عبد الوالي لفتيت، ووزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مصطفى الرميد، والمدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان إدريس اليزمي.
إن ظاهرة التشيع في المغرب وغرابتها على هذا المجتمع السني المالكي، جعلتها تستأثر باهتمام كثير من الدارسين والباحثين الذين بينوا حقيقتها وخطورتها على الوحدة الدينية والوطنية للمغاربة. وإن المتتبع لأغلب ما كتب في الحالة الشيعية بالمغرب يجده يركز على شمال المملكة ووسطها حيث التبشير بالتشيع على أشده، فماذا عن جنوبها؟ وهل لهذه الظاهرة انتشارا في مدن الصحراء المغربية؟
نشر الداعية الإسلامي، الدكتور محمد العريفي، صورة لطفل أفريقي يحمل صورة للخميني، المرشد الأعلى السابق بإيران، لافتا إلى أن هؤلاء الأطفال سيرفعون السلاح غدا.
رضا الرياحي، من مواليد 1972، بمدينة الجديدة، برز نجمه كلاعب كرة قدم، مع فريق الدفاع الحسني الجديدي، وبعده الرجاء البيضاوي، وكذا مع المنتخب الوطني، قبل أن يخوض تجربة احترافية في الإمارات العربية المتحدة، تُغير مساره رأسا على عقب، فمدة ثلاث سنوات كانت كافية ليتحول معها الرياحي من الإسلام السني إلى التشيع والرفض، عن طريق الاحتكاك بلاعب عراقي هناك.