يُقدِّم نموذج التغذية الراجعة في الكوتشينغ حلاً فعَّالاً لأي محادثة حول تحسين الأداء أو السلوك، وأكثر تغذية راجعة مؤثرة يُمكن أن يتلقاها الأشخاص هي التغذية الراجعة التي يقدمونها لأنفسهم؛ حيث يوفر نموذج التغذية الراجعة في الكوتشينغ إطار عمل من شأنه أن يُشجِّع الأفراد ليس فقط على استكشاف التحديات التي يواجهونها وأوجه قصورهم، ولكن أيضاً على تحديد نقاط قوتهم وإنجازاتهم، ووضع استراتيجية للمضي قدماً.
يراودنا شعور بين الفترة والأخرى بأننا سئمنا وأتعبتنا الأمور الاعتيادية في الحياة، ومللنا من التكرار والروتين اليومي. ونستطيع تجاوز هذا الشعور في نهاية الأمر . لذلك يجب عليك عزيزي القارئ أن لا تستسلم مهما ازداد الأمر سوء والوقوف في وجه التحديات. وهذا محور نقاشنا في السطور التالية.
هل سبق وسمعت عن الدورات التدريبية التي تُجرَى لتحسين الأداء الوظيفي؟ هل تساءلت يوماً عن جدوى هذه التدريبات؟ للإجابة عن أسئلتك تابع قراءة هذا المقال.
يُعدُّ تحويل الشعور بالغيرة إلى شعور بالإلهام والتحفيز خطوة هامَّة في الاتجاه نحو الأفضل.؛ فإذا كنَّا نشعر بالغيرة، يجب أن نتعلم كيفية قبول هذه الحقيقة، واستخدامها في صالحنا أيضاً بدلاً من تصنيفها كصفة سيئة وتجاهلها فحسب. هكذا نحمي أنفسنا من آثارها السلبية ونستفيد من آثارها الإيجابية.
تحدد توقعاتك واقعك؛ حيث يمكن أن تغير حياتك عاطفياً وجسدياً؛ لذا يجب أن تكون حريصاً ومدركاً بما فيه الكفاية لتوقعاتك؛ وذلك لأنَّ التوقعات الخاطئة تجعل الحياة صعبة دون مبرر، نقدم لك فيما يلي 8 توقعات يجب أن تكون حذراً منها؛ وذلك لأنَّها تسبب جميع أنواع المشكلات للناس.
نحن جميعاً نرغب في رؤية أطفالنا ينجحون على المستوى الأكاديمي والعاطفي، فالآباء حريصون على فهم طريقة دعم تعلُّم أطفالهم وتعزيز علاقاتهم معهم، ومع ذلك لا يتلقون التوجيه والدعم اللازمَين لتحقيق ذلك، وينطبق هذا الأمر تحديداً على الآباء من المجتمعات المحرومة من الخدمات.هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة إليزابيث سي أوبريون (ELISABETH O’BRYON)، والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها الشخصية في تحقيق الترابط بين المعلمين والطلاب والآباء.
وفقاً لدراسة أجرتها شركة كيه بي إم جي (KPMG)، أنَّ 67% من المديرات التنفيذيات ذوات الأداء العالي بحاجة إلى مزيد من الدعم، لبناء الثقة بأنفسِهنَّ، إذا أردت تعزيز ثقتك بنفسك، فإنَّها توصي بطرح الأسئلة التالية لتهدئة صوتك الداخلي السلبي والمضي قدماً بجرأة في تحقيق أهدافك.
ما الخطوات العملية التي يجب على المرء اتخاذها للتفاعل في هذا الجانب الحيوي من الممارسة الأخلاقية للكوتشينغ؟
نحن نعيش في عالم تهمُّه فكرة المثالية، فمنذ الصغر، يدفعنا الآباء والكوتشز والمعلِّمون لأن نكون أشخاصاً متفوقين، لكنَّهم يفشلون في تعليمنا فكرة التوازن، فنحن نعيش حياتنا برغبة راسخة في تقديم كل ما لدينا لتحقيق أهداف سامية، لكنَّنا لا نعرف متى ننسحب، ولا نعرف متى يكون ذلك كافياً. نقدِّم لك في هذه المقالة الصفات المميَّزة للمثالية الخارجة عن نطاق سيطرتك.
نحن نسمع مراراً وتكراراً آراء الرياضيين حول تأثير الكوتشز فيهم كرياضيين وكأشخاص؛ إذ لا يوجد دور آخر في الرياضة يُضاهي التأثير الذي يُحدثه الكوتش في الرياضي، وفهم هذا التأثير أمر حيوي بالنسبة للكوتش. من خلال السطور القادمة سنتعرف على بعض الإرشادات للكوتشز لزيادة فرصهم في إحداث أكبر تأثير ممكن في الرياضيين الناشئين.