الخوف شعور طبيعي يصيب جميع الكائنات الحية، ويأتي الخوف نتيجة التعرّض لخطر ما أو التعرّض لتهديد متصور، لكن عند البعض تكون حالات الخوف ناتجة عن أسباب وهمية لا أساس لها، والخوف الناتج عن أوهام لا منطقية يُحبط الإنسان ويشلّ حركته فيعجز عن أداء مهامه، ولأن الخوف يشل حركة الإنسان بالكامل سنستعرض فيما يلي بعض النصائح التي تخلصك من مخاوفك.
يمرّ معظم الناس بأوقات عصيبة يشعرون فيها بالتوتر والقلق والضيق، وعادة ما يكون سبب هذه الحالة ضغوطات الحياة والوقوع في مأزق مادي أو فقدان شخص عزيز أو الخوف من المستقبل، وبغض النظر عن كل الأسباب السابقة لابدّ من السيطرة على مشاعرنا حتى لا تتحول هذه الحالة النفسية السيئة لحالة اكتئاب دائم، ولأننا نهتم براحتك عزيزي سنقدم لك بعض الطرق الفعّالة لعلاج سوء الحالة النفسية.
في ظلّ تخبّطات الحياة وتناقضاتها وما تحمله من تحدياتٍ قوية، باتت زيارة الطبيب النفسي ملجأ كثيرٍ من الأشخاص، وذلك للوصول إلى حالة السلام الداخلي التي يفتقدونها. فما هي العلامات التي يجب الانتباه إليها والتي تؤكد أنّنا بحاجة للمساعدة؟
يمتلك معظمنا هواتف ذكية، ولدى كلٍّ منَّا مجموعة متزايدة من خيارات وسائل التواصل الاجتماعي، وغيرها من التطبيقات التي نرتبط بها ارتباطاً وثيقاً، لدرجة أنَّنا نُغرِق أنفسنا بالنصوص الغزيرة ورسائل البريد الإلكتروني ونشاطات الأصدقاء وأخبار المشاهير وآخر مستجدات العالم. لعلَّ أحد أكثر التأثيرات بروزاً هي أنَّ الكثيرين منَّا يتفقدون هواتفهم على الدوام، ممَّا يجعلهم متوترين باستمرار. فيما يأتي مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، وحول جوانب هامة أخرى للاستطلاع.
نكبر وتكبر الأحلام فينا، وتصبح جزءاً لا يتجزأ من تفكيرنا وحياتنا؛ فقد كان لكل واحد منَّا حلم يخص شكل حياته المستقبلية والمهنة التي سيصب عليها جهده وشغفه وتركيزه؛ يكون الحلم متعة حقيقية عندما يُترجَم إلى مشروعٍ على أرض الواقع. لذا اسأل نفسك: هل تثريك أحلامك أم تكبِّلك؟ ما هي أحلام اليقظة؟ وما أسباب تشكل أحلا اليقظة السلبية؟ وما إيجابيات وسلبيات أحلام اليقظة؟
قد تكون بعض الأيام رائعة وأفضل ممَّا نتخيل، وقد يمضي عدد لا بأس به منها بصورة جيدة؛ إلَّا أنَّنا نمر جميعاً بأيام سيئة نرجو الله أن تنتهي. لذا سنقدم فيما يأتي 9 نصائح وعادات ساعدت في تحويل الأيام السيئة إلى أيام جيدة. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب هينريك إيدبرك (Henrik Edberg)، والذي يحدثنا فيه عن تجربته الشخصية في تحويل اليوم السيئ إلى يوم جيد، ويقدم 9 نصائح عن كيفية فعل ذلك.
نحن نعيش اليوم في عالم يدور في فلك الرقمنة والإنترنت والهواتف الذكية، وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعية "السوشيال ميديا" تُحاصر حياتنا من كل اتجاه. فكيف تؤثر مواقع التواصل الاجتماعي في صحتنا النفسية؟ وكيف نتجنب سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي؟
معظم مدمني العمل يرفضون أخذ قسط من الراحة باعتباره مضيعة للوقت، لأن البعض منهم يعتبرون العمل هو محاولة لجمع المال ذلك لأنَّهم مدمنون على العمل فعلياً. وبالتالي يصيبهم الإرهاق والتعب. فيما يلي 5 حلول مؤقتة لمحاولة تخفيف التوتر الناجم عن الإرهاق الذهني المرتبط بإدمان العمل حتى تكون مستعداً لبذل جهود شجاعة لتغيير أسلوبك في العمل.
يريد معظمنا أن يكون سعيداً، ولكنَّ العديد من افتراضاتنا حول السعادة هي في الواقع خاطئة ونستطيع إدراك السعادة بنجاح أكبر من خلال النظر فيها بطرائق جديدة.
صحيح أنَّ بوسعنا فعل الكثير لتعزيز عافيتنا، ولكنَّ محيطنا السياسي والاجتماعي يلعب دوراً هاماً في شعورنا بالسعادة أيضاً، وتقترح الدراسة بالتحديد بأنَّ سياسات الحكومة الداعمة للمواطنين مثل التأمين الصحي وإجازة الأمومة يمكن أن تحدِث فارقاً في كيفية شعورنا في حياتنا اليومية، كما وجدت دراسة حديثة بأنَّ الناس الذين يعيشون في بلدان تدعم العدالة الاجتماعية يكونون أكثر سعادة غالباً.