يعدُّ التعلُّم الذاتي فرصتك الحقيقية لتنمية مهاراتك والوصول إلى أهدافك وبالطريقة التي تراها مناسبة لك؛ كما أنَّه الطريقة الأمتع لكي تستمر في التطور والارتقاء مدى الحياة. فما هي مبادئ التعلم الذاتي؟ وكيف أستطيع أن أوازن ما بين الدورين المنوطين بي كأستاذ وطالب في الوقت ذاته؟ هذا ما سنجيب عنه من خلال هذا المقال.
هل سمعت من قبل العبارة القائلة: "يزدادُ الثري ثراءً، ويزدادُ الفقير فقراً"؟ إذا سمعت بذلك، فهذه ظاهرة ناتجة عن دورة النجاح؛ فإذا أردت أن تكون ناجحاً وتحقق نتائج مذهلة في الحياة، فيجب عليك الاستفادة من دورة النجاح لتحقيق نجاح أكبر في حياتك. فكيف تعمل دورة النجاح؟ وكيف يولِّدُ النجاح المزيد من النجاحات؟
تُعدُّ الثقة بالنفس مفتاح تحقيق السعادة في الحياة والعمل، وأجمل مافي الأمر، أنَّ هذا المفتاح في متناول الجميع؛ إذ يستطيع كل منا اكتساب هذه الصفة، وتقويتها، وذلك باتِّباع نمط التفكير الإيجابي، والسلوكات الصحيحة، وتجنُّب السلوكات الخاطئة التي تُدمرها. إليك 24 سلوكاً يدمر الثقة بالنفس عليك تجنبها.
عندما يصبح الأمان غايةً في حد ذاته، وتصبح المخاطرة وحشاً شرساً وخطيراً، عندها لا تتوقع أيَّة إنجازات أو تطوُّرات أو ارتقاءات؛ هل المخاطرة ضرورة أم تسرُّع؛ هذا ما سنجيب عنه من خلال هذا المقال.
يعلم الأذكياء عاطفياً أنه يُمنع استخدام هذه العبارات في المحادثات العادية؛ لأنَّها تُفهم على نحو خاطئ. يحدث كثيراً أن نقول أشياء ويفسرها الآخر بطريقة مختلفة عما نقصد؛ حيث تؤدي هذه التعليقات التي تبدو مسالمة إلى الشعور بالإحراج والارتباك. وندرج لك أكثر العبارات التي تسبب الإهانة والتي يجب تجنبها بشتى الطرق.
تخيَّل أنَّك تستطيع التحدث مع أفضل لاعبي كرة السلة المشهورين وتحصل على نصائحهم حول كيفية التواصل بشكل أفضل، ومشاركة نصائحهم لإتقان فن الحديث أمام الجمهور. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن "جيل بيرتس" (Gil Peretz) والذي يُحدِّثنا فيه عن آراء مجموعة من الخبراء الذين يتقنون فنَّ الحديث أمام الجمهور.
لماذا بعض الأشخاص ناجحون وبعضهم الآخر فاشلون؟ ربما بعض الناس يسميه الحظ أو الواسطة أو التوفيق، فلتسمِّه ما تشاء، إنَّنا لا ننكر أنَّ القليل من الذين يصلون إلى النجاح يصلون بالحظ، أو اليانصيب، أو الواسطة، أو غيرها، ولكنَّ أكثر الناجحين يصلون إليه باجتهادهم، وبتغلُّبهم على الفشل، وخلال الأسطر القادمة سوف نتعلم مهارات لنتغلب بها على الفشل.
يُعدُّ التعلُّم الذاتي سلوكاً واعياً من الشخص؛ ذلك لأنَّه نابع من دافع داخلي، وقناعة ورغبة ذاتية في تحسين وتطوير نفسه، إذ يُحدد الشخص ما يُريد تعلُّمه واكتسابه، ثم يختار المصادر الهادفة والملائمة لرغباته، ويبدأ ممارسة الأنشطة والنشاطات التعليمية التي تطلبها هذه المصادر. من خلال هذه المقالة سنتعرف على أهمية ومصادر التعلم الذاتي.
فنُّ الرد مهارةٌ يجب تدريب نفسك عليها لإتقانها وجعلها إحدى مهاراتك؛ فهناك أصول وقواعد، أو ما يُسمى بـ "إتيكيت" الرد على الأسئلة المحرجة، يجب معرفتها وتعلُّمها، وتبقى الثقة بالنفس هي السر والسلاح الأقوى في مواجهة كل ما يُهدِّد سلامك الداخلي.
إنَّ الأفكار التي تقبع في عقلنا الباطني تساعدنا كقوة دفع تدفعنا إلى الأمام، أو يمكنها أن تكون السبب في التراجع إلى حالة الهزيمة، لذا سنسلط الضوء فيما يلي على أكثر أنماط التفكير غير المثمرة شيوعاً.