تأسيس عملك الخاص ليس بالأمر السهل، ويعتبر من أهم المراحل التي تمر بها لبدء مشروعك، والذي يتطلب منك بذل الجهد والوقت لتحقيق ماتسعى إليه، سنعرفك من خلال السطور التالية على أهم النصائح التي ستُساعدك على بناءأساس لعملك.
يُولَد بعض الأشخاص وهم يتمتعون بشخصيات أكثر جاذبية من شخصيات الآخرين، لكنَّ الخبر السار هو أنَّ بإمكانك أن تتعلم كيف تصبح صاحب شخصية أكثر جاذبية، وأن تطور هذه الخصال إذا أردت أن تصبح قائداً فعالاً؛ لكن قبل أن ننتقل إلى تلك الخصال، ربَّما سيكون من المفيد أن نحدد بدقة معنى الجاذبية.
عندما تفكر في قائد عظيم، من يخطر في بالك أولاً؟ وما الشيء المميز فيه الذي جعله خيارك الأول؟ يجب أن يكون هذا السؤال سهلاً عليك؛ ذلك لأنَّ الصفات التي تصنع من الشخص قائداً عظيماً واضحة وضوح الشمس. لذلك، نقدم إليك قائمة بالمهارات التي يجب أن تتحلى بها كي تصبح قائداً جيداً.
ستكون القيادة دائماً من أساسيات الأعمال؛؛ لأنَّها تؤدي إلى التنفيذ وتحصيل النتائج، كما أنَّ المعرفة لا تكون مجدية مطلقاً دون تطبيق؛ ولذا يختار القادة الحقيقيون القيادة بأفعالهم وليس بأقوالهم فحسب. سنقدم إليك 3 نصائح تساعدك على أن تكون قائداً عظيماً.
من السهل أن ترى كيف يمكن أن يكون "السحر الشخصي للقيادة" جذاباً جداً للقائد ويمنحه ميزة متقدمة على المنافسين؛ إذ إنَّ وجود هذه الصفة قد يأتي بشكل فطري للبعض أكثر من البعض الآخر؛ ولكن لدى جميع القادة الناجحين جزءٌ منها على الأقل حتى لو تعلموا ذلك طول الطريق. وفيما يلي خصائص الشخصية الكاريزمية وسبب فائدتها للقائد.
إن تفويض الأعمال يُعد من أهم عناصر توفير الوقت، فمهما كانت قدراتك لن تستطيع أن تنجز كل المهام بنفسك، يجب أن تتكل على فريق عملك. من خلال السطور القادمة سنقدم إليك طرائق تفويض المهام بفاعلية.
أطلقت أريثا فرانكلين (Aretha Franklin) أغنيتها الناجحة بعنوان ريسبكت (RESPECT) في عام 1967؛ والتي جعلتها مشهورة باتباعها استراتيجية رائعة بقولها: كل ما أطلبه هو القليل من الاحترام. كقادة، يكون مفهوم الاحترام هذا أكثر فاعلية؛ ذلك لأنَّنا نريد تعلُّم كيف نصبح قادة يحترمهم الناس. سنوضح كيف تصبح قائداً يحترمه الجميع.
يمرُّ الإنسان عند بلوغه سنّاً مُعيّنة بإحدى أصعب مراحل حياته وهي مرحلة المُراهقة، فهي التي تُحدّد شخصيّته وتبلورُها، والكثير من الأهالي يُسيؤون التصرُّف خلال هذه المرحلة، لما يجدونه من صعوبة في التّعامل مع أبنائهم وبناتهم
أطفالنا اليوم هم بناة المستقبل في الغد لذلك يجب تربيتهم على أساس الثقة في النفس، وبما أنّ الثقة في النفس لا تولد مع الطفل ولا يرثها عن أبويه لابدّ من اكتسابها وتعلّمها بالتدريب، وهنا يأتي دور الأبوين في جعل الطفل يحترم ذاته ويقدّر إمكانياته ويعتمد على نفس
يصعب على الفرد اكتشاف ذاته بكل ما تحويه من مهارات وطموحات مالم تكن لديه في الأساس الثقة في شخصيته وفي قدراته، وتكمن أهمية هذه الثقة في الواقع العملي الصعب الذي فرض نفسه على الجميع وأصبح يحتم عليهم تنمية وتطوير قدراتهم لتتوافق مع الواقع العملي في ظل التطورات الكبيرة التي يشهدها العالم، وأيضاً تكمن هذه الأهمية في أنّ الإنسان أصبح معزولاً عن نفسه وعن التفكير فيها وعما إذا كان عليه تغييرها بسبب الانغماس التام في مشكلات الحياة اليومية، في هذا المقال سنتعرف على بعض المؤشرات التي تبين عدم الثقة بالنفس.