مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُون
ما لكم لا تناصرون ما أكثر صنوف الظالمين وتشعب طرائقهم في واقعنا بغي وعدوان وقهر للإنسان وقتل وتشريد ومجاعات وأزمات تعم المجتمعات لقد أصبح الظلم عند بعض الناس مظهرا للسيادة والشرف أو طريقا للكسب والامتلاك أو نزعة لإشباع أهواء النفوس المريضة بالحقد والحسد والضغائن والطمع والجشع واقع مرير يحتاج إلى إصلاح..

