تُجمع غالبية الإحصائيات في عالمنا العربي على ارتفاع معدلات الطلاق، فلماذا تنتهي هذه الزيجات بالانفصال؟ الكثير من الدراسات المتعلقة بالعلاقات الزوجية توصلت إلى أسباب مشتركة تؤدي إلى انهيار هذه العلاقات، وفيما يلي أشهر 9 أسباب للطلاق.
لا يمل الباحثون من موضوع "الصراع" الأزلي بين الرجل والمرأة إذ يحاول كل طرف معرفة طريقة تفكير الطرف الآخر لضمان أفضل عيش مشترك بين الطرفين. ويقلل وصول المرأة لبعض مفاتيح الرجل من سوء التفاهم الدائم بين الجنسين.
يُعتبر الطلاق بين الزوجين أحد أخطر المشاكل الاجتماعية والأسريّة التي يُعاني منها المجتمع نتيجة الآثار السلبيّة الكثيرة التي يُسببها، وفي إطار هذا الموضوع سنتحدث في السطور القادمة عن أهم الأسباب التي تؤدي إلى اتخاذ الزوجين أو أحدهما لقرار الطلاق أو الانفصال.
"هكذا هم الرجال لا يكفتون بامرأة واحدة"، تلتصق هذه العبارة كثيراً في الرجال لكن في حقيقة الأمر ليس جميع الرجال هكذا فهناك الكثير منهم من يكتفي بامرأة واحدة، وعندما بحث الخبراء عن سبب تعدد العلاقات العاطفية لبعض الرجال وجدوا أن هناك عوامل نفسية وحياتية تقف وراء هذا التصرف، تابع عزيزي قراءة السطور القادمة لتتعرّف على أهم هذه العوامل.
الزواج رابط مقدس يجب الحفاظ عليه حتى يتم بناء مجتمع سليم ومعتدل خالي من المشاكل الاجتماعية، لكن وللأسف شهد العالم العربي خلال السنوات الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في نسب الطلاق، وهذا ما دفع المختصين إلى التحذير من مخاطر الطلاق على الفرد وعلى المجتمع ككل، ولأننا نريد أن تحافظ على زواجك المقدس سنعرفك عزيزي على الأسباب الشائعة للطلاق حاول أن تتجنبها أنت قدر الإمكان.
الطلاق هو انفصال الزوجين بإرادتهما أو تحت رغبة أحدهما ويتبع ذلك إجراءات رسمية وقانونية، وقد لوحظ مؤخراً ارتفاع نسبة الطلاق في البلدان العربية وخاصة في مصر حيث احتلت المرتبة الأولى في العالم بعدد حالات الطلاق، ونظراً لخطورته على الأسرة والمجتمع سنسلط الضوء في هذه المقالة على أهم أسباب الطلاق وأهم النصائح لتجنّب حدوثه.
عرض الرئيس الأول لمحكمة النقض، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، 35 نموذجا على اجتهادات محكمة النقض،
فيديو.. الخيانة الزوجية واليمين المتطرف وراء جرائم فرنسا والمسلمون أبرياء!
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن بني ملال بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مساء أمس الثلاثاء ، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لثلاثة أشخاص، من بينهم موظفا شرطة برتبة ضابط أمن ومفتش شرطة ممتاز، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالارتشاء للامتناع عن القيام بعمل من أعمال الوظيفة والخيانة الزوجية.
عبر رفاق نبيل بنعبد الله عن قبولهم ومساندتهم لمذكرة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بخصوص تغيير وتتميم بعض فصول القانون الجنائي.