شيخوخة الجسم تأتي بشكل طبيعي مع تقدّم الإنسان بالعمر، لكن في بعض الأحيان تأتي الشيخوخة نتيجة العادات الخاطئة التي نقوم بها دون العلم بمدى ضررها على صحتنا العامة، ولأننا نريد أن تحافظ على شبابك لأطول مدة ممكنة سنعرفك عزيزي على بعض العادات التي تسرّع شيخوخة الجسم لكي تحاول أن تتجنبها.
هل تعاني من السمنة؟ هل تعاني من بعض الأمراض؟ هل تشعر بالخمول؟
إذا كنت تعاني من كل ذلك يمكنك أن تتّبع اسلوب حياة صحّي فهو سيكون من أفضل الطرق التي تساعدك على إنقاص وزنك والحماية من الأمراض، كما أن اسلوب الحياة الصحي سيمنحك النشاط فكل ما عليك فعله في البداية هو المبادرة بالخطوة الأولى وستلاحظ كيف حياتك بدأت بالتغير. سنقدم لك عزيزي في الأسطر اللاحقة أهم الطرق التي تساعدك في تبني أسلوب حياة صحية.
الأرق هو عدم القدرة على النوم نهائياً، أو النوم بشكل متقطع، وهذا ما يمنع المصاب من الحصول على ساعات كافية من النوم فيؤدي ذلك إلى تعرض المصاب بالأرق لمشاكل صحية ونفسية، وتشير الإحصاءات إلى أنّ الأرق أحد الحالات الصحية الشائعة في العالم حيث يعاني منها 2 من كل 3 أشخاص في العالم، وهذا ما دفع الأطباء لوضع مجموعة من الطرق التي تساعد المصاب بالأرق على النوم بعمق. فيما يلي سنستعرض 6 طرق تساعد المصاب بالأرق على النوم بعمق.
الأمومة شعور رائع يلازم كل انثى وتتمنى تحقيقه في يوم من الأيام لكن وللأسف بعض السيدات يعانون من مشكلة ضعف الخصوبة وهذا ما يحرمهم من متعة الشعور بالأمومة، إلا أنّ البحوث العلمية ساعدت في الوصول إلى بعض الطرق الفعّالة التي تساهم في زيادة خصوبة المرأة وهذا ما يزيد من احتمال حدوث الحمل عندها، فإذا كان هذا الموضوع يهمّك تابعي عزيزتي قراءة السطور القادمة لتتعرفي على هذه الطرق.
بالرغم من كثرة انتشار مرض السكري بشكل واسع في العالم والأخطار الكثيرة التي من الممكن أن يُسببها هذ المرض للجسم، إلّا أنّ اتباع المريض المصاب بمرض السكري لبعض النصائح سيُساعده بشكل كبير على ضبط مستوى السكر للوقاية من كل هذه الأخطار.
يأتي سرطان الثدي في مقدمة الأمراض الخطيرة والواسعة الانتشار في العالم، والتي تصيب سنويّاً الآلاف من النساء الذين يقمن باتباع العديد من الخطط العلاجيّة للتخلّص من هذا المرض الخطير، فيما يلي سنسلط الضوء على مجموعةٍ من أهم التعليمات التي يجب أن تتقيّد بها المرأة لتنجح في التغلب على آثار علاج سرطان الثدي.
يمتلئ عصرنا الحالي الذي نعيشُ فيه بالعديد من المشاكل والصراعات السياسيّة، البيئيّة، والاجتماعيّة، هذه الصراعات التي تنعكس وبشكلٍ سلبي على مختلف النواحي الصحيّة للإنسان، وتحرمه من التمتع بحياةٍ هادئة وخالية من الأمراض والميكروبات، لهذا بحثنا لكَ عن بعض القواعد المهمة التي في حال تقيّدت بها ستحمي نفسك من معاكسات وسلبيات العصر الذي نعيشهُ، وستتمتع بحياةٍ صحيّةٍ وهادئة.
لا تبقى المعلومات المُخزَّنة في أدمغتنا ثابتة إلى الأبد، ولأنَّ أدمغتنا ديناميكية إلى حد مدهش، فهي قادرة على التكيف والتعافي والتجديد. فهل يمكنك تغيير عقلك فيزيولوجياً في أي عمر؟ الإجابة هي نعم، وذلك ضمن حدود معينة، وعن طريق البدء بهذه الأنشطة والعادات المثبتة علمياً.
يقضي الكثير منا وقتهم في منازلهم الآن ولفترات أطول من المعتاد، نظراً لجائحة فيروس كورونا التي أصابت العالم؛ مما يمنحنا فرصةً رائعةً لتطوير العادات التي تساعدنا في تعزيز صحة أدمغتنا وتُمكِّننا من أن نصبح أكثر القادة فاعليةً في الأوقات العصيبة والمربكة. إليكم 4 طرائق لتعزيز صحة دماغك.
اعتقدتُ أنَّني عندما أضع رأسي على الوسادة، سأغفو على الفور، فقد كان يومي متعِباً، ولكن حدث شيء غريب، فلم أستطع النوم، ولذلك قررتُ أن أقرأ كتاباً لأهدأ، وعندما شعرتُ بالنعاس، وضعتُ الكتاب جانباً لكنَّني واصلت التقلب في السرير، ثم أمسكت بهاتفي بإحباط، واستمعتُ لمدوَّنة صوتية حتى غفوت في النهاية، هذا المقال مأخوذ عن أحد أفضل المسوقين في العالم "جون رامبتون" (John Rampton)، والذي يحدثنا فيه عن تجربته مع ظاهرة المماطلة في وقت النوم للانتقام.