القُدْسْ: شَرَفُ كُلِّ مُسْلِمْ…!!

القُدْسْ: شَرَفُ كُلِّ مُسْلِمْ...!!

القُدْسْ: شَرَفُ كُلِّ مُسْلِمْ...!!
قد ضاعتْ نِسبتُكْ..وذابتْ هَيبتُكْ..ولبستَ ثوب خزيٍ لا يُفارِقْ..ولو أفرشَ لكَ الآخرُ النمارِقْ..بِعتَ وطنكَ بِعَرَضٍ عَابِرْ..فُرمِيتَ

من منن الله العظمى علينا نحن المغاربة أن كسا البلاد برد إمام دار الهجرة
بعد نشر سعد لمجرد رسالة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "أنستغرام" توجه
تحت عنوان "سَيِّدُنَا مُحَمَّد ﷺ: نَبِيُّ الحَّقِّ وَالحَقِيقَة...!"، كتب الشيخ عمر القزابري مقالة نشرها في صفحته على فيسبوك، ردا على جريمة التشكيك
نشر عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ما يشبه رسالة رد من الشيخ عمر القزابري عن سبب غيابه عن الإمامة في صلاة التراويح بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، كما هي العادة في كل رمضان، فقد مضت ثلاث ليال دون إمامته.
تحت عنوان "فَوْضَى الاسْتِخْفَافْ!"، كتب الشيخ عمر القزابري تدوينة انتقد فيها فوضى الاستخفافِ بالأذواق، وفوضى الفتاوى بغير علم، وفوضى دعاةِ الزيغ والانحراف، وانتشار الإشاعات والاتهامات، وقول الزور.
كتب الشيخ عمر القزابري في صفحته على "فيسبوك" مقالا عنونه بـ"فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَلْبَابْ...!"، تحدث فيه عن خطر الفتن ونشر الفتنة، وعن خير الصلاح والإصلاح بالعدل، مذكرا أن الأمن والأمان مسؤولية مشتركة بين المسؤولين والناس، "فالمسؤولون عليهم أن يحرصوا على الأمن.. وذلك بتحقيق العدل.. والسعي إلى خدمة الناس بتجرد وأمانة.. والناس مسؤولون عن تحقيق الأمن.. وذلك بسدِّ الطريق أمام كل فتَّان يريد جر البلاد إلى الفتن والإحن..".
كتب الشيخ عمر القزابري مقالا في صفحته الرسمية على "فيسبوك" يرد فيه على المدعو لقمش، بعد تطاول هذا الأخير على مقام النبوة، وهذا نص المقال كاملا: